رباع
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٩٧ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كلما تأثرت برواية وتعايشت معها ولمحت جزءًا من شخصيتى وربما ألمي بين سطورها كلما عجزتُ عن التعبير عن أحساسي بها وأبداء رأيى فيها, لذلك تأخرت فى الحديث, عن رُباع, فكيف سيتجرد الأنسان ليُقيم جزءا منه, سأحتاج إلى تجنيب مشاعرى نحوها لأقيمها بعملية أكثر
شرفنى الكاتب بأن جعلنى أحد أعضاء لجنة القراءة خاصته لذلك كلما عرض علينا فصل قد أتم كتابته كنت أتخيل تلك المعركة المحتدمة التى سيقع فيها المصمم وهو يصنع الغلاف ولكننى تفاجأت فى النهاية بوجه واحد يحمل بين كل ملمح من ملامحه فصل من الفصول وحكاية من الحكايات التى حدثت بداخل أحداث الرواية , حتى الوشاح حول رأسها يعبر عن حدث داخل العمل وبقوة فهو لم يكن مجرد غلاف يمكن استبداله بآخر , هو ينطق بذاك الرباع محور العمل
اللغة الفصحى فى الحوار علمتنى أن هناك فصحى سهلة لا تُرهق القارىء ولا تنفره الوصف جذبنى بقوة وبخاصة فى أحد المشاهد التى تحركت الأحداث فيه تحرك سريع بسبب نسمة هواء عابرة وكأنها كانت إشارة بدء للاشتعال
الكاتب لا يميل إلى اللغة المقعرة لذلك جاء السرد ممتع دون التفاف أجوف حول المعانى فأصبحت البساطة جمال فى حد ذاتها لا يشوبها ملل كثرة المفردات
عقدة الحبكة تظل عالقة فى ذهنك طوال الرواية تحاول فك طلاسمها حتى تقترب من النهاية وهناك تكتشف أنك كنت تبحث داخل الصندوق فقط
النهاية مربكة لأبعد حد , تعترض عليها وبداخلك يعلم أنها واقعك الذى تعيش فيه وكانت لابد أن تصبح هكذا
لا أحب تصنيفها بأى من التصنيفات الموجودة الان على الساحة فكل هذه التصنيفات تظلم العمل
أراها كحالة , كمرآة تعكس من خلفك صورة مجتمعك الذى تحيا فيه بلا رتوش,صورة غير مؤطرة بأطار مبهرج يلهى عن بصمة التفاصيل بالداخل
وكعادة الكاتب فى جميع أعماله ,الرواية ليس بها لفظ واحد يخدش الحياء أو الذوق العام وتصلح لجميع الأعمار
شرفنى الكاتب بأن جعلنى أحد أعضاء لجنة القراءة خاصته لذلك كلما عرض علينا فصل قد أتم كتابته كنت أتخيل تلك المعركة المحتدمة التى سيقع فيها المصمم وهو يصنع الغلاف ولكننى تفاجأت فى النهاية بوجه واحد يحمل بين كل ملمح من ملامحه فصل من الفصول وحكاية من الحكايات التى حدثت بداخل أحداث الرواية , حتى الوشاح حول رأسها يعبر عن حدث داخل العمل وبقوة فهو لم يكن مجرد غلاف يمكن استبداله بآخر , هو ينطق بذاك الرباع محور العمل
اللغة الفصحى فى الحوار علمتنى أن هناك فصحى سهلة لا تُرهق القارىء ولا تنفره الوصف جذبنى بقوة وبخاصة فى أحد المشاهد التى تحركت الأحداث فيه تحرك سريع بسبب نسمة هواء عابرة وكأنها كانت إشارة بدء للاشتعال
الكاتب لا يميل إلى اللغة المقعرة لذلك جاء السرد ممتع دون التفاف أجوف حول المعانى فأصبحت البساطة جمال فى حد ذاتها لا يشوبها ملل كثرة المفردات
عقدة الحبكة تظل عالقة فى ذهنك طوال الرواية تحاول فك طلاسمها حتى تقترب من النهاية وهناك تكتشف أنك كنت تبحث داخل الصندوق فقط
النهاية مربكة لأبعد حد , تعترض عليها وبداخلك يعلم أنها واقعك الذى تعيش فيه وكانت لابد أن تصبح هكذا
لا أحب تصنيفها بأى من التصنيفات الموجودة الان على الساحة فكل هذه التصنيفات تظلم العمل
أراها كحالة , كمرآة تعكس من خلفك صورة مجتمعك الذى تحيا فيه بلا رتوش,صورة غير مؤطرة بأطار مبهرج يلهى عن بصمة التفاصيل بالداخل
وكعادة الكاتب فى جميع أعماله ,الرواية ليس بها لفظ واحد يخدش الحياء أو الذوق العام وتصلح لجميع الأعمار
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج