أسطورة 1900
مونولوج عازف البيانو في المحيط
تاريخ النشر:
٢٠١٨
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٧ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
عام 1994 ألّف باريكّو مونولوج «ألف وتسعمائة» الذي أخرجه للمسرح غابريلّه فاشيس. وسرعان ما حصل المونولوج على ثناء الجمهور حتى صدر كتابا مطبوعا وتُرجم إلى لغات عدة. ثم قام المخرج الإيطالي الشهير جوزيبّه تورناتورّه بنقله إلى فيلم سينمائيّ بعنوان «أسطورة 1900 / عازف البيانو في المحيط» وأدى دور البطولة الممثل البريطاني تيم روث.
نجح الفيلم نجاحا هائلاً، وأصبح هذا الكتاب من أكثر الكتب التي ترجمت إلى عدد هائل من اللغات.
وقصة الكتاب هي كما رواها صديق، عازف ترومبيت، على شكل مونولوج، عن دانّي بوودمان (ت.د. ليمون ألف وتسعمائة) عازف البيانو على متن عابرة المحيطات فيرجينيان. تلك الباخرة التي كانت تتنقل بين أمريكا وأوروبا محملة بأصحاب المليارات وبالمهاجرين في الوقت نفسه. وعلى متنها كلّ مساء، عازف بيانو استثنائي، صاحب تقنيات هائلة في العزف، يعزف هناك، للأغنياء وللفقراء. يقولون إن قصته مجنونة جداً، وإنه ولد على متن الباخرة وإنه لم يطأ الأرض أبداً، ولا أحد يعرف لماذا!
لقد أبهرتني هذه الشحنة المتأججة من الاستعارة، في خروجها عن المألوف. جاءت شخصيّة «1900» كانعكاس صريح لعمق كلّ واحد منّا، فيما تعرضه من اختلال التوازن الذي طرأ على الإنسان الحديث، خلال دخوله القرن العشرين، بين مصير مجهول وتأزّم وجوديّ.
المخرج السينمائي الشهير جوزبه تورناتوري
يتقصد باريكُّو، وهو الناقد الموسيقيّ والفنيّ، مشهد المبارزة الموسيقيّة - محور المونولوج - إذ يجرّد الموسيقى من واقعها اليوميّ، ليضعها تحت مجهر الخيال الأدبيّ بغرض تفسير ضبابيّتها.
صحيفة «ذي غارديان» البريطانية
إنّ الحساسيّة الموسيقيّة، التي يتمتّع بها باريكُّو، واضحةُ المعالم في هذا النصّ. بإمكان القارئ أن يلحظ كيف تتصاعد النغمات، من آلة البيانو لتلك الشخصيّة الأسطوريّة، من خلال كثافة الصورة وانسيابيّة السرد.
صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية
«مونولوج 1900» حكاية تعيدنا إلى حقبة الجاز المتألقة، وتتكوّن من ذكريات الراوي الذي عرف ذلك البطل الغرائبيّ، العازف الذي يطفح قلبه بالإنسانيّة ويستغرب من الإنسان. أسطورةٌ حديثةٌ، تمتزج فيها الكوميديا والتراجيديا في آن واحد.
صحيفة «كوريري ديلا سيرا» الإيطالية
ألسّاندرو باريكُّو: الكاتب الأكثر شعبية في إيطاليا بلا منازع، هو أيضا مخرج ومؤدي. تُرجمت رواياته إلى عدد كبير من اللغات العالمية، مثل أراضي الزجاج، وحرير، والبحر المحيط، ومدينة، وبلا دماء. وتم تحويل مونولوجه المسرحي 1900 إلى فيلم سينمائي حقق نجاحا وشهرة كبيرتين، الفيلم هو أسطورة 1900.
نجح الفيلم نجاحا هائلاً، وأصبح هذا الكتاب من أكثر الكتب التي ترجمت إلى عدد هائل من اللغات.
وقصة الكتاب هي كما رواها صديق، عازف ترومبيت، على شكل مونولوج، عن دانّي بوودمان (ت.د. ليمون ألف وتسعمائة) عازف البيانو على متن عابرة المحيطات فيرجينيان. تلك الباخرة التي كانت تتنقل بين أمريكا وأوروبا محملة بأصحاب المليارات وبالمهاجرين في الوقت نفسه. وعلى متنها كلّ مساء، عازف بيانو استثنائي، صاحب تقنيات هائلة في العزف، يعزف هناك، للأغنياء وللفقراء. يقولون إن قصته مجنونة جداً، وإنه ولد على متن الباخرة وإنه لم يطأ الأرض أبداً، ولا أحد يعرف لماذا!
لقد أبهرتني هذه الشحنة المتأججة من الاستعارة، في خروجها عن المألوف. جاءت شخصيّة «1900» كانعكاس صريح لعمق كلّ واحد منّا، فيما تعرضه من اختلال التوازن الذي طرأ على الإنسان الحديث، خلال دخوله القرن العشرين، بين مصير مجهول وتأزّم وجوديّ.
المخرج السينمائي الشهير جوزبه تورناتوري
يتقصد باريكُّو، وهو الناقد الموسيقيّ والفنيّ، مشهد المبارزة الموسيقيّة - محور المونولوج - إذ يجرّد الموسيقى من واقعها اليوميّ، ليضعها تحت مجهر الخيال الأدبيّ بغرض تفسير ضبابيّتها.
صحيفة «ذي غارديان» البريطانية
إنّ الحساسيّة الموسيقيّة، التي يتمتّع بها باريكُّو، واضحةُ المعالم في هذا النصّ. بإمكان القارئ أن يلحظ كيف تتصاعد النغمات، من آلة البيانو لتلك الشخصيّة الأسطوريّة، من خلال كثافة الصورة وانسيابيّة السرد.
صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية
«مونولوج 1900» حكاية تعيدنا إلى حقبة الجاز المتألقة، وتتكوّن من ذكريات الراوي الذي عرف ذلك البطل الغرائبيّ، العازف الذي يطفح قلبه بالإنسانيّة ويستغرب من الإنسان. أسطورةٌ حديثةٌ، تمتزج فيها الكوميديا والتراجيديا في آن واحد.
صحيفة «كوريري ديلا سيرا» الإيطالية
ألسّاندرو باريكُّو: الكاتب الأكثر شعبية في إيطاليا بلا منازع، هو أيضا مخرج ومؤدي. تُرجمت رواياته إلى عدد كبير من اللغات العالمية، مثل أراضي الزجاج، وحرير، والبحر المحيط، ومدينة، وبلا دماء. وتم تحويل مونولوجه المسرحي 1900 إلى فيلم سينمائي حقق نجاحا وشهرة كبيرتين، الفيلم هو أسطورة 1900.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج