لدي الكثير جدّا لأقوله لك
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٧٣ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كان أوّل عيد ميلاد لها يأتي وبينهم البلادُ والناسُ والعندُ والفقدُ والخذلانُ والقدرُ. وبدلا من أن تكون بين أحضانه، يقصون شريط عام جديد، ويزرعون في رأسه حلمًا لا يلين، كلاهم يُوقّع باسمه ثلاثيًا في دفاتر التعاسة زالبعد والألم والفراق.
يقول الكاتب :
"فآخر لقاء بيننا. غافلتُك، واختزنتك جزءًا جزءًا في ذاكرتي: اتساع عينيك لحظة الملامسة انغراز أظافرك في لحمي تعشّق أنفاسك في أنفاسي «اللافا» من شفتيك في شفتي.
يمكنني في أي لحظة أن أستعيدك. وأعيد تركيبك صنعك اختراعك وصلك.
المسافات وهمٌ. والبعدُ أسطورةٌ يُخيفون بها التلاميذ الصغار والمبتدئين في الحب."
أحب فتاة وتركت فيه جرحا كبيرا جدا ومنه انطلقت طاقته الإبداعية، إن كنت واحدا من المجروحين؟. سيناسبك هذا الكتاب وبشدة، ويمر على تفاصيل جرحك واحدا تلو الآخر كما تسير على الجمر، ستلعن الذكريات وتحبها لإنها منحتك القوة في آن واحد، الجرح لن يستمر طويلا بداخله، الوقت و قوتك الداخلية ستعافي جروحك تماما.
بعدك تعبرني الأشياء وأعبرها، دون أن يتوقف أحدنا أمام صاحبه أو يلقي إليه بالًا
لا شغف، لا استعداد لتحريك أصبع، ، لا طاقة.
أهز شجرة الحب بقوة فتساقط ثمرًا فاسدًا.
أقصد نهر المودة، لا ماء والأسماك - التي - لم تتفر -راقدة على ظهورها.
أحلب ثدي الذكريات، فينز صديدًا.
أراهن على أذيال النسيان التي سيجرها الوقت يومًا فوق ذاكرتي فيتساوى القاتل والمقتول، والذابح والمذبوح ويرقد الجميع - في آخر الفيلم - جوار بعضهم بمودة حمقاء في قبر أبيض، لأ يعرف أحد له شاهدًا.
يقول الكاتب :
"فآخر لقاء بيننا. غافلتُك، واختزنتك جزءًا جزءًا في ذاكرتي: اتساع عينيك لحظة الملامسة انغراز أظافرك في لحمي تعشّق أنفاسك في أنفاسي «اللافا» من شفتيك في شفتي.
يمكنني في أي لحظة أن أستعيدك. وأعيد تركيبك صنعك اختراعك وصلك.
المسافات وهمٌ. والبعدُ أسطورةٌ يُخيفون بها التلاميذ الصغار والمبتدئين في الحب."
أحب فتاة وتركت فيه جرحا كبيرا جدا ومنه انطلقت طاقته الإبداعية، إن كنت واحدا من المجروحين؟. سيناسبك هذا الكتاب وبشدة، ويمر على تفاصيل جرحك واحدا تلو الآخر كما تسير على الجمر، ستلعن الذكريات وتحبها لإنها منحتك القوة في آن واحد، الجرح لن يستمر طويلا بداخله، الوقت و قوتك الداخلية ستعافي جروحك تماما.
بعدك تعبرني الأشياء وأعبرها، دون أن يتوقف أحدنا أمام صاحبه أو يلقي إليه بالًا
لا شغف، لا استعداد لتحريك أصبع، ، لا طاقة.
أهز شجرة الحب بقوة فتساقط ثمرًا فاسدًا.
أقصد نهر المودة، لا ماء والأسماك - التي - لم تتفر -راقدة على ظهورها.
أحلب ثدي الذكريات، فينز صديدًا.
أراهن على أذيال النسيان التي سيجرها الوقت يومًا فوق ذاكرتي فيتساوى القاتل والمقتول، والذابح والمذبوح ويرقد الجميع - في آخر الفيلم - جوار بعضهم بمودة حمقاء في قبر أبيض، لأ يعرف أحد له شاهدًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج