جنازة ثانية لرجل وحيد
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥٤ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية لنفس الأشخاص لكن الغريب أنا ستغير وجهة نظرك من الموت، لتجعل منه أمرا عادياً، بيننا في كل وقت وكل زاوية ونتعايش معه بكل تقبل، ليس ذلك فقط بل ونُقبل عليه بكامل رغبتنا وندعوا الآخرين للإقبال عليه وكأنه حفلة لأكثر فرقة غنائيا مفضلة لدينا.
كل هذا بسبب تساؤلات كانت تسيطر على شابة كاتبة حتى تبدأ بالعبث في عقلها فكرة الموت لتقرر أن تلعب لعبة معه "لعبة المراوغة" فتعيد ترتيب مفاهيم الحياة والموت من من جديد.وبعد أن تزرع الموت ونصبح في قمة التأقلم معه لنبدأ اللعبة معا ويتحول الجو الممتع المحرّض على الحياة إلى خطر مميت ،لمجرد البدأ في قراءة الكتاب أصبحت جزء من هذه اللعبة، جزء من عائلة الموتى الذين يسرحون ويمرحون بيننا فهل يمكن أن يتحمل أحدهم العيش مع شخص ميت حياة كاملة ويمضي عمره في خدعة مقيتة ؟ كيف سيتحول هذا الأمر المخيف إلى حالة التعود والروتين والملل الذي يؤدي إلى الإنفجار ؟! نعم كلنا سيموت. لكن البعض منا لا يعيش أصلًا! تفقّد نفسك هل أنت حيٌّ أم ميت فربّما كنت ميتًا واستعرت بعض ملابس الأحياء؛ فالموتى الذين ستقرأ لهم الآن هم من يملكون زمام الأمور، يتحدّثون عن أحوالهم يفتحون عيونهم ويهمسون صباح الخير ليأخذهم ركب اليوم السريع بفنتازيا متناسقة متناغمة بسوداوية فلا تلُم نفسك عندما تصحو في النهاية على خدعةٍ كبيرة ربّما كان اسمها حياة!!
كل هذا بسبب تساؤلات كانت تسيطر على شابة كاتبة حتى تبدأ بالعبث في عقلها فكرة الموت لتقرر أن تلعب لعبة معه "لعبة المراوغة" فتعيد ترتيب مفاهيم الحياة والموت من من جديد.وبعد أن تزرع الموت ونصبح في قمة التأقلم معه لنبدأ اللعبة معا ويتحول الجو الممتع المحرّض على الحياة إلى خطر مميت ،لمجرد البدأ في قراءة الكتاب أصبحت جزء من هذه اللعبة، جزء من عائلة الموتى الذين يسرحون ويمرحون بيننا فهل يمكن أن يتحمل أحدهم العيش مع شخص ميت حياة كاملة ويمضي عمره في خدعة مقيتة ؟ كيف سيتحول هذا الأمر المخيف إلى حالة التعود والروتين والملل الذي يؤدي إلى الإنفجار ؟! نعم كلنا سيموت. لكن البعض منا لا يعيش أصلًا! تفقّد نفسك هل أنت حيٌّ أم ميت فربّما كنت ميتًا واستعرت بعض ملابس الأحياء؛ فالموتى الذين ستقرأ لهم الآن هم من يملكون زمام الأمور، يتحدّثون عن أحوالهم يفتحون عيونهم ويهمسون صباح الخير ليأخذهم ركب اليوم السريع بفنتازيا متناسقة متناغمة بسوداوية فلا تلُم نفسك عندما تصحو في النهاية على خدعةٍ كبيرة ربّما كان اسمها حياة!!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج