جبل الأساطير
تاريخ النشر:
٢٩٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦٤ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية جبل الأساطير ل أمل زيادة.الحاصلة على ليسانس حقوق جامعة عين شمس متزوجة وعندها ولدين تعمل صحفية حرة بجريدة السياسة الكويتية وجريدة الاهرام ومجلة الثقافة الجديدة التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة وعضو عامل بإتحاد الكتاب.
النتاج الروائي:
روايات تنوعت ما بين الرومانسي والخيال العلمي والدرامي والاجتماعي : صهر الحديد ، الكهف ، جبل الأساطير ، في الخاطر ، دماء في الغربة ،الشاردة.
فازت الكاتبة بعدة جوائز في مسابقات محلية شاركت فيها بقصص قصيرة و فازت رواية جبل الأساطير بجائزة نهاد شريف لأدب الخيال العلمي.
تناقش الرواية موضوع التخليق الجيني من خلال بحث تقوم به صحافية جريئة تجد نفسها وبالصدفة جزءًا من صراع كبير في إطار تشويقي غامض لتنتهي القصة بمفاجأة كبيرة. وأكدت الكاتبة أن روايتها جبل الأساطير مبنية على أحداث واقعية إذ قرأت في عدة صحف عن جبل يصدر منه أصواتًا يشيب لها الولدان ويعتقد الجميع أنه مسكون بالجان. واستطاعت الكاتبة تسليط الضوء على عدة مشاكل حياتية بالرغم من أن الرواية تندرج تحت بند كتب الخيال العلمي، وهو ما أثرى العمل. ولم تحدد الكاتبة حقبة زمنية محددة تدور فيها الأحداث وعلقت بأنها تكره تقييد أي عمل أدبي بمساحة زمنية، مؤكدة أن جعل فسحة من الزمن يضفي على العمل رونقًا خاصًا.
وكان النص التالي من الرواية:
"الجبل على مدار السنوات يشكل لغزا شديد الغموض
ظلت اصوات الانفجارات تهز الارض تحت اقدامنا حتى فوجئنا بانهيارات ضخمة تحدث في قلب الجبل بشكل مخيف وخطير جداً
جرى كل من كان معي وكل من كان بالقرب من المكان وكل من جذبه صوت الجلبة للمشاهدة واستطلاع الامر بدافع الفضول
الكل هرب الكل فر خوفا من المجهول وانتشرت الشائعات الجبل المسكون تخلى عن سكونه
انه يوم الفصل ؛ يوم الحساب ؛ الله غاضب على قريتنا وارسل من يبديها على الاخر. واخرين قالوا
الجبل المسكون بتجار السلاح انقلب عليهم
النتاج الروائي:
روايات تنوعت ما بين الرومانسي والخيال العلمي والدرامي والاجتماعي : صهر الحديد ، الكهف ، جبل الأساطير ، في الخاطر ، دماء في الغربة ،الشاردة.
فازت الكاتبة بعدة جوائز في مسابقات محلية شاركت فيها بقصص قصيرة و فازت رواية جبل الأساطير بجائزة نهاد شريف لأدب الخيال العلمي.
تناقش الرواية موضوع التخليق الجيني من خلال بحث تقوم به صحافية جريئة تجد نفسها وبالصدفة جزءًا من صراع كبير في إطار تشويقي غامض لتنتهي القصة بمفاجأة كبيرة. وأكدت الكاتبة أن روايتها جبل الأساطير مبنية على أحداث واقعية إذ قرأت في عدة صحف عن جبل يصدر منه أصواتًا يشيب لها الولدان ويعتقد الجميع أنه مسكون بالجان. واستطاعت الكاتبة تسليط الضوء على عدة مشاكل حياتية بالرغم من أن الرواية تندرج تحت بند كتب الخيال العلمي، وهو ما أثرى العمل. ولم تحدد الكاتبة حقبة زمنية محددة تدور فيها الأحداث وعلقت بأنها تكره تقييد أي عمل أدبي بمساحة زمنية، مؤكدة أن جعل فسحة من الزمن يضفي على العمل رونقًا خاصًا.
وكان النص التالي من الرواية:
"الجبل على مدار السنوات يشكل لغزا شديد الغموض
ظلت اصوات الانفجارات تهز الارض تحت اقدامنا حتى فوجئنا بانهيارات ضخمة تحدث في قلب الجبل بشكل مخيف وخطير جداً
جرى كل من كان معي وكل من كان بالقرب من المكان وكل من جذبه صوت الجلبة للمشاهدة واستطلاع الامر بدافع الفضول
الكل هرب الكل فر خوفا من المجهول وانتشرت الشائعات الجبل المسكون تخلى عن سكونه
انه يوم الفصل ؛ يوم الحساب ؛ الله غاضب على قريتنا وارسل من يبديها على الاخر. واخرين قالوا
الجبل المسكون بتجار السلاح انقلب عليهم
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
يوجين
٠٩، ٢٠٢٠ أبريل
رائع جداً