رحمة
الجزء الأول
تاريخ النشر:
٤٤٣
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧٩٢ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
ميسون سرور روائية وشاعرة وموسيقية ، نما معها حبها للموسيقى والكتابة منذ الصغر بدأت تمارس هواية الموسيقى ودراستها وهي فى السابعة من عمرها تعلمت عزف البيانو والجيتار والغناء ، وفى المرحلة الابتدائية بدأت تنمو اهتماماتها بقراءة وكتابة الشعر والقصص.
في المرحلة الثانوية اخذت الكتابة الحيز الأكبر من وقتها وهواياتها بتشجيع من مدرسي اللغة العربية ومن والدها الدكتور فى اللغة العربية.
الى جانب دراستها للموسيقى درست اللغات والترجمة وأصبح الأدب الأسبانى جزء كبير من دراستها ، ثم عملت كمدرسة للموسيقى بالمدارس الدولية لسنوات طويلة وكانت دائما المسؤلة عن إخراج الحفلات والمسرحيات ، وكثيرا ما كانت تكتب وتلحن الأغانى بأكثر من لغة أو تكتب نصوص المسرحيات بالعربية والإنجليزية معتمدة على مهارتها فى استخدام اللغات وموهبتها فى الموسيقى والكتابة والتاليف.
أعمالها :
"مسرحية شهداء العرب "عام 2001-" "رواية غيرت حياتي
"لحظة مصير"
"رواية رحمة"
"رواية أقوى من الرصاص"
"رحمة2 : سيف رحمة."
والنص التالي اخترناه لكم من جو الرواية:
"لا يوجد على الأرض بين الناس ملائكة ولكن منهم من يحملون قلوبا ملائكية في أجساد بشر.
مثل هؤلاء ليس بوسعهم أن يؤذوا أو يضروا أحدا ولكن إذا حكمت عليهم الأقدار أن يصارعوا الشياطين بأيديهم.
فلن يسعهم إلا أن. يواجهوا الشر بالشر. ويدافعوا عن الخير بالخير ويحاكموا الشر في محكمتهم. بميزان عدل خاص بهم..
ميزان يخفي بين كفي خيرهم وشرهم عدالة يصدر الحكم فيها بلا قانون. عدالة اسمها رحمة"..
في المرحلة الثانوية اخذت الكتابة الحيز الأكبر من وقتها وهواياتها بتشجيع من مدرسي اللغة العربية ومن والدها الدكتور فى اللغة العربية.
الى جانب دراستها للموسيقى درست اللغات والترجمة وأصبح الأدب الأسبانى جزء كبير من دراستها ، ثم عملت كمدرسة للموسيقى بالمدارس الدولية لسنوات طويلة وكانت دائما المسؤلة عن إخراج الحفلات والمسرحيات ، وكثيرا ما كانت تكتب وتلحن الأغانى بأكثر من لغة أو تكتب نصوص المسرحيات بالعربية والإنجليزية معتمدة على مهارتها فى استخدام اللغات وموهبتها فى الموسيقى والكتابة والتاليف.
أعمالها :
"مسرحية شهداء العرب "عام 2001-" "رواية غيرت حياتي
"لحظة مصير"
"رواية رحمة"
"رواية أقوى من الرصاص"
"رحمة2 : سيف رحمة."
والنص التالي اخترناه لكم من جو الرواية:
"لا يوجد على الأرض بين الناس ملائكة ولكن منهم من يحملون قلوبا ملائكية في أجساد بشر.
مثل هؤلاء ليس بوسعهم أن يؤذوا أو يضروا أحدا ولكن إذا حكمت عليهم الأقدار أن يصارعوا الشياطين بأيديهم.
فلن يسعهم إلا أن. يواجهوا الشر بالشر. ويدافعوا عن الخير بالخير ويحاكموا الشر في محكمتهم. بميزان عدل خاص بهم..
ميزان يخفي بين كفي خيرهم وشرهم عدالة يصدر الحكم فيها بلا قانون. عدالة اسمها رحمة"..
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج