ماكس والطبيعة البشرية: نقض الأسطورة
تاريخ النشر:
٢٠١٨
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨٢ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يتحدث الكاتب نورمان كريس في كتابه "ماركس والطبيعة البشرية: نقض الأسطورة" عن أن ماركس لم يرفض فكرة الطبيعة البشرية، وقد كان على حق في ذلك. ويلقي كريس في هذا الكتاب الضّوء على سادس أطروحات ماركس عن فيورباخ، كما يتحدث كريس أن هذه العبارة الغامضة التي يُستشهد بها على نطاق واسع كدليل على أن ماركس قد تخلى عن جميع مفاهيم الطبيعة البشرية في عام 1845ينبغي أن تُقرأ في سياق عمل ماركس ككل، حيث استرشدت كتاباته اللاحقة بفكرة الطبيعة البشرية المحددة التي تفي بكل من الوظائف التفسيرية والمعيارية.
ويحكي كريس أن الاعتقاد بأن المادية التاريخية لماركس تستلزم إنكارا لمفهوم الطبيعة البشرية، هو عبارة عن "رأي قديم تغذى عليه التأثير الألتوسيري،لأن هذه العبارة لا تزال شائعة ومضللة، ولا يزال هناك ضرورة حقيقية لدراستها". ويعيد هذا الكتاب اكتشاف جزء أساسي ومركزي من تراث ماركس، كما يجمع بين قوى الفلسفة التحليلية والماركسية الكلاسيكية، إضافة إلى تحقيقه هدفا نادرا في مجاله، الدليل المنطقي المقنع.
وجاء على غلاف الكتاب: "لم يرفض ماركس فكرة الطبيعة البشرية. وقد كان على حق في ذلك" هذا ما يصل إليه هذا العمل الجديد، والجريء، والجدلي، بقلم نورمان كريس. حيث يضع گريس في هذا الكتاب سادس أطروحات ماركس عن فيورباخ تحت عدسة المجهر الصارمة، ويجادل كريس بأن هذه العبارة الغامضة – التي يُستشهد بها على نطاق واسع كدليل على أن ماركس قد تخلى عن جميع مفاهيم الطبيعة البشرية في عام 1845 – ينبغي أن تُقرأ في سياق عمل ماركس ككل. حيث استرشدت كتاباته اللاحقة بفكرة الطبيعة البشرية المحددة التي تفي بكل من الوظائف التفسيرية والمعيارية"
ويحكي كريس أن الاعتقاد بأن المادية التاريخية لماركس تستلزم إنكارا لمفهوم الطبيعة البشرية، هو عبارة عن "رأي قديم تغذى عليه التأثير الألتوسيري،لأن هذه العبارة لا تزال شائعة ومضللة، ولا يزال هناك ضرورة حقيقية لدراستها". ويعيد هذا الكتاب اكتشاف جزء أساسي ومركزي من تراث ماركس، كما يجمع بين قوى الفلسفة التحليلية والماركسية الكلاسيكية، إضافة إلى تحقيقه هدفا نادرا في مجاله، الدليل المنطقي المقنع.
وجاء على غلاف الكتاب: "لم يرفض ماركس فكرة الطبيعة البشرية. وقد كان على حق في ذلك" هذا ما يصل إليه هذا العمل الجديد، والجريء، والجدلي، بقلم نورمان كريس. حيث يضع گريس في هذا الكتاب سادس أطروحات ماركس عن فيورباخ تحت عدسة المجهر الصارمة، ويجادل كريس بأن هذه العبارة الغامضة – التي يُستشهد بها على نطاق واسع كدليل على أن ماركس قد تخلى عن جميع مفاهيم الطبيعة البشرية في عام 1845 – ينبغي أن تُقرأ في سياق عمل ماركس ككل. حيث استرشدت كتاباته اللاحقة بفكرة الطبيعة البشرية المحددة التي تفي بكل من الوظائف التفسيرية والمعيارية"
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج