في سكني الوطن

سأبحث عنها في كُل مكان، لإدانة وطن جريح من قبيل زمان، علواً على أن أصحاب الصفو الكِرام، قد حملوني جنوناً سيعتلي المشهد لأعوام. سأبحث عنها؛ وإن كانت في مزاعِم من الخيال. فينبغي على أن أعود، إلى ما كُنت عليه قبل هذه السكني، وإلا، سأتمنى أن أكون هشيماً، على مُنقلب أن تطرحني الحياة بعيداً عن ضجيج البشر.