صندوق الأربعين
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣٧١ صفحة
الصّيغة:
٢٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
عن دار تشكيل للنشر والتوزيع صدر كتاب «صندوق الأربعين. قفزة حرة في السرد» للكاتبة والروائية ميس العثمان،
الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثا على شكل قصة متسلسلة، كما أنها أكبر الأجناس القصصية من حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث، وقد ظهرت في أوروبا بوصفها جنسا أدبيا مؤثرا في القرن الثامن عشر، والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه من وصف وحوار وصراع بين الشخصيات وما ينطوي عليه ذلك من تأزم وجدل وتغذيه الأحداث.
على الغلاف الخلفي للكتاب نقرأ:" الثقافة ليست أمنية! الثقافة والفعل الإبداعيّ حروب نخوضها بأقل ما يمكن من الجروح والإصابات في الأرواح/الأبدان، فأن تكتب بصدق/بمبدأ/بجدية/باحتراف واستمرار تلك حرب شرسة ومُكلّفة، يعني أن تستعد دائما للخسارات ولأن يبرز عرق ينبض كل الوقت في منتصف جبينك، وأن تمرّن صوتك طويلا لقول الحق بينما قلبك دافئ باليقين، وجيوبك خالية من الفائدة، وسجّلك الإنساني (الأخلاقي) بياضه أصيل، وأن تعرف إلى أين تمضي بين كل هذه الوساخات المحيطة والتحوّلات المقيتة وأنت ما تزال مبتسماً، بينما تتمتم: سبحان مغيّر الأحوال. وقد يساورك شكّ كثير حتى في تمتمتك. أن تنتبه. أن تستحيل مخلوقا من انتباه. لا تغفل عن خيانات المبادئ، تحالفات ما تحت وأعلى الطاولات، المرايا التي لا تعكس لنا إلاّ الجزء الظاهر منها، الولاءات التي تُشترى ب«رنين النقود»، وأنت؟ تكتفي بيقينك، تعيد في كلّ مرة/صدمة/خبر، ترتيب التفاصيل الناشئة للتو، تنظر جيدا وعميقا لآخر الجدران المتهالكة بينما عيناك شهود حدث مؤسف. تعيد التمتمة: ضاع فرد جديد، اشتروك يا صديق. وداعا. تضحك من أنفك بقلب بارد، لقد ضاع قبله كثيرون وانتهى، لقد اختار."
الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثا على شكل قصة متسلسلة، كما أنها أكبر الأجناس القصصية من حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث، وقد ظهرت في أوروبا بوصفها جنسا أدبيا مؤثرا في القرن الثامن عشر، والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه من وصف وحوار وصراع بين الشخصيات وما ينطوي عليه ذلك من تأزم وجدل وتغذيه الأحداث.
على الغلاف الخلفي للكتاب نقرأ:" الثقافة ليست أمنية! الثقافة والفعل الإبداعيّ حروب نخوضها بأقل ما يمكن من الجروح والإصابات في الأرواح/الأبدان، فأن تكتب بصدق/بمبدأ/بجدية/باحتراف واستمرار تلك حرب شرسة ومُكلّفة، يعني أن تستعد دائما للخسارات ولأن يبرز عرق ينبض كل الوقت في منتصف جبينك، وأن تمرّن صوتك طويلا لقول الحق بينما قلبك دافئ باليقين، وجيوبك خالية من الفائدة، وسجّلك الإنساني (الأخلاقي) بياضه أصيل، وأن تعرف إلى أين تمضي بين كل هذه الوساخات المحيطة والتحوّلات المقيتة وأنت ما تزال مبتسماً، بينما تتمتم: سبحان مغيّر الأحوال. وقد يساورك شكّ كثير حتى في تمتمتك. أن تنتبه. أن تستحيل مخلوقا من انتباه. لا تغفل عن خيانات المبادئ، تحالفات ما تحت وأعلى الطاولات، المرايا التي لا تعكس لنا إلاّ الجزء الظاهر منها، الولاءات التي تُشترى ب«رنين النقود»، وأنت؟ تكتفي بيقينك، تعيد في كلّ مرة/صدمة/خبر، ترتيب التفاصيل الناشئة للتو، تنظر جيدا وعميقا لآخر الجدران المتهالكة بينما عيناك شهود حدث مؤسف. تعيد التمتمة: ضاع فرد جديد، اشتروك يا صديق. وداعا. تضحك من أنفك بقلب بارد، لقد ضاع قبله كثيرون وانتهى، لقد اختار."
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج