إكستاسيا
تاريخ النشر:
٢٠١٨
تصنيف الكتاب:
عدد الصفحات:
١٤٢ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"فى هذا العالم أنت تتخذُ إلهك هواك، في هذا العالم انت المتحكم فى كل الأشياء حولك ،
هنا انت الجاني والضحية، أنت الحاكم والمحكوم، أنت نور العالم وظُلمته، أنت من تمتلك مفاتيح الحياة، بيدك الهداية والغواية.
هذا العالم هو المهرب لكل من هو ناقم على حياته وواقعه، في هذا العالم بحجم الألم ستكون السعادة، وبحجم القسوة تكون اللذة، وبحجم الخضوع تكون الغلبة، فهل فكرت يومًا أن تقيس مدى تعاستك! أو أن تختبر قدرتك على الصمود؟!
إنه عالم إكستاسيا."
وقد قالت الكاتبة الشابة سلمى حسني، "إن روايتها "إكستاسيا"، تشرح معنى مخدر يفرز مادة معينة في "الدماغ"، فتجعل الإنسان في حالة من السعادة المفرطة، ويجعله يغيب عن العالم تقريبًا ، مضيفًة أن الإسم لفت انتباه الكثير من القراء والمثقفين." وأضافت أيضا أنها كتبت موضوع الرواية بعد أن رأت شابًا عمرة 18 عامًا يموت أمامها بسبب جرعة مخدر زائدة، مشيرًة إلى أن فكرة الرواية قائمة على العديد من الأفكار والموضوعات منها الطبقية والفقر والعنصرية والعلاقات الاجتماعية الفاشلة نتيجة اختيارات أو بيئة خطأ ولكن الموضوع الرئيسى هو المخدرات.
صدرت الرواية عن دار إبداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع.
هنا انت الجاني والضحية، أنت الحاكم والمحكوم، أنت نور العالم وظُلمته، أنت من تمتلك مفاتيح الحياة، بيدك الهداية والغواية.
هذا العالم هو المهرب لكل من هو ناقم على حياته وواقعه، في هذا العالم بحجم الألم ستكون السعادة، وبحجم القسوة تكون اللذة، وبحجم الخضوع تكون الغلبة، فهل فكرت يومًا أن تقيس مدى تعاستك! أو أن تختبر قدرتك على الصمود؟!
إنه عالم إكستاسيا."
وقد قالت الكاتبة الشابة سلمى حسني، "إن روايتها "إكستاسيا"، تشرح معنى مخدر يفرز مادة معينة في "الدماغ"، فتجعل الإنسان في حالة من السعادة المفرطة، ويجعله يغيب عن العالم تقريبًا ، مضيفًة أن الإسم لفت انتباه الكثير من القراء والمثقفين." وأضافت أيضا أنها كتبت موضوع الرواية بعد أن رأت شابًا عمرة 18 عامًا يموت أمامها بسبب جرعة مخدر زائدة، مشيرًة إلى أن فكرة الرواية قائمة على العديد من الأفكار والموضوعات منها الطبقية والفقر والعنصرية والعلاقات الاجتماعية الفاشلة نتيجة اختيارات أو بيئة خطأ ولكن الموضوع الرئيسى هو المخدرات.
صدرت الرواية عن دار إبداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج