الأرقم
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٠٣ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية تسافر بك لحل لغزها اللغز المشفر وتدفعك لتدير عقلك و تبحث عن تلك الحقائق المدفونة بمساعدة شخصيات الرواية نفسها.
رواية مشبعة بالألغاز للأخير لا مجال لراحة عقلك ما أن يحل لغز حتى يظهر آخر مع سترافقك الألغاز حتى آخر رمق ألغاز متكاملة تترابط داخل عقلك مكونة أخيرا لوحة كاملة مبهرة.من تأليف محمد الصاوي.صدرت عن نون للنشر و التوزيع.
يقول الكاتب:
"منذ البداية، ونحن متيقنون تمامًا بأن هناك
نهاية للخلق، "القيامة".
وأن هناك علامات لها صغرى وكبرى.
قالوا إن الكفار والملحدين سينتشرون، وسيحاولون تشويه جميع الديانات.
قالوا إن الكافر مصيره جهنم.
ثم اطمأنت قلوبنا بوجود الفردوس الأعلى مصيرًا لكل مؤمن.
أن هنالك خيرًا في المنتصف سيكون ظاهرًا، أن في ظل كل الانهيار سيقف المؤمنون شامخون في الصخر ينحتون، صامدون أمام العواصف،
يعتكفون في المساجد يناجون ربهم، يستغفرون، يسبحون، ويعطفون على بعضهم بعضًا.
ولكن.
الحقيقة لم تظهر كاملة، وتساءلنا.
هل سيشهد المؤمن يوم القيامة؟
أم سيخُص الله ذلك اليوم لمن يحملون الضغائن في قلوبهم، لمن يمارسون كل أنواع الشر والفساد دون خجلٍ أو خوفٍ من ملاقاة الخالق، لمن لا يعترفون بأن هناك قيامة، للذين لوّثوا كل العقول، للذين يقتلون، يسرقون، أو يزنون على الملأ ولا يخافون؟
هل تعتقدون أن ذلك اليوم المهيب سيمر على البشرية كأي يومٍ آخر، أم سيكون عقابًا لمن يستحقه؟
رواية مشبعة بالألغاز للأخير لا مجال لراحة عقلك ما أن يحل لغز حتى يظهر آخر مع سترافقك الألغاز حتى آخر رمق ألغاز متكاملة تترابط داخل عقلك مكونة أخيرا لوحة كاملة مبهرة.من تأليف محمد الصاوي.صدرت عن نون للنشر و التوزيع.
يقول الكاتب:
"منذ البداية، ونحن متيقنون تمامًا بأن هناك
نهاية للخلق، "القيامة".
وأن هناك علامات لها صغرى وكبرى.
قالوا إن الكفار والملحدين سينتشرون، وسيحاولون تشويه جميع الديانات.
قالوا إن الكافر مصيره جهنم.
ثم اطمأنت قلوبنا بوجود الفردوس الأعلى مصيرًا لكل مؤمن.
أن هنالك خيرًا في المنتصف سيكون ظاهرًا، أن في ظل كل الانهيار سيقف المؤمنون شامخون في الصخر ينحتون، صامدون أمام العواصف،
يعتكفون في المساجد يناجون ربهم، يستغفرون، يسبحون، ويعطفون على بعضهم بعضًا.
ولكن.
الحقيقة لم تظهر كاملة، وتساءلنا.
هل سيشهد المؤمن يوم القيامة؟
أم سيخُص الله ذلك اليوم لمن يحملون الضغائن في قلوبهم، لمن يمارسون كل أنواع الشر والفساد دون خجلٍ أو خوفٍ من ملاقاة الخالق، لمن لا يعترفون بأن هناك قيامة، للذين لوّثوا كل العقول، للذين يقتلون، يسرقون، أو يزنون على الملأ ولا يخافون؟
هل تعتقدون أن ذلك اليوم المهيب سيمر على البشرية كأي يومٍ آخر، أم سيكون عقابًا لمن يستحقه؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج