حكايات
قصص رائعة من واقع حياتنا
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤١٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
الرواية من تأليف الدكتورة هويدا الدمرداش.تتناول الرواية قصص وحكاياتٌ عانى أصحابها، تألموا وصرخوا ثمّ فجأة لاح لهم النور ووصلوا شطّ الأمان،فيها ستجد حنان الجدّات وقدرتهنّ على صوغ الحكاية وشدّ متعتنا حتى النهاية لكن بمفاجآتٍ أكثر !!
صدرت الرواية عن مؤسسة بداية للنشر والتوزيع.
ومن جو الرواية كان هذا النص الذي اخترناه لكم:
" منذ سنتين بسبب ظروف السفر والشغل وقبلهم بسبب مشكلة تافهه حصلت بيننا، بعد القبلات و الأحضان جلسنا نتجاذب أطراف الحديث طوال الطريق و الذي كان مزدحما على غير العادة و أخذ وقتا ليس أقل من نصف ساعة تصافينا على كل ما مضى بكلمتين لما دققت في ملامحه و هو يتكلم وجدت عجزا واضحا تحت عينيه وكم شعرة بيضاء ظهروا في ذقنه المنبته كأنه شاخ في هاتين السنتين بما يساوي عشرين سنة عرف مني أن أبي قد توفي وقلت له بعتاب قاس بعض الشيء كنت أحتاجك جانبي الفترة الماضية ،عرفت منه أن أباه أيضا قد توفي، و أنه قد تزوج و ابنته الصغيرة توفيت أيضا و زوجته مريضة منذ مدة و يدور بها بين المستشفيات و بعدها رد: وأنا كنت أحتاجك أكثر ، وربنا يعلم"
صدرت الرواية عن مؤسسة بداية للنشر والتوزيع.
ومن جو الرواية كان هذا النص الذي اخترناه لكم:
" منذ سنتين بسبب ظروف السفر والشغل وقبلهم بسبب مشكلة تافهه حصلت بيننا، بعد القبلات و الأحضان جلسنا نتجاذب أطراف الحديث طوال الطريق و الذي كان مزدحما على غير العادة و أخذ وقتا ليس أقل من نصف ساعة تصافينا على كل ما مضى بكلمتين لما دققت في ملامحه و هو يتكلم وجدت عجزا واضحا تحت عينيه وكم شعرة بيضاء ظهروا في ذقنه المنبته كأنه شاخ في هاتين السنتين بما يساوي عشرين سنة عرف مني أن أبي قد توفي وقلت له بعتاب قاس بعض الشيء كنت أحتاجك جانبي الفترة الماضية ،عرفت منه أن أباه أيضا قد توفي، و أنه قد تزوج و ابنته الصغيرة توفيت أيضا و زوجته مريضة منذ مدة و يدور بها بين المستشفيات و بعدها رد: وأنا كنت أحتاجك أكثر ، وربنا يعلم"
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج