هكذا تعرفت على الله
                                    تاريخ النشر:                                
                                
                                    ٢٠٢٢                                
                            
                                تصنيف الكتاب:                            
                            
                        
                                الناشر:                            
                            
                        
                                    عدد الصفحات:                                
                                ١٠٣ صفحة
                            
                                الصّيغة:                            
                            
                        
                                ٢٠٠
                                                            
                                    شراء                                
                            
                            
                                                        
                            
                        نبذة عن الكتاب
                            هذا الكتاب من تأليف الأستاذ الدكتور زغلول النجار وهو رحلة التعرُّف إلى الكون وعجائبه والإعجاز فيه.رحلة التعرُّف إلى الله جلّ جلاله.
و مما جاء في الكتاب:
"التسلسل العجيب للبلايين من بني الإنسان بشيء من العشوائية أو الصدفة و محاولة نسبة ذلك إلى مجموع القوانين و السنن التي تحكمها. لا يكفي تفسير ذلك التسلسل البشري المعجز أو تقسير نظائره في باقي الأحيان و ذلك لأن تلك القوانين و السنن تحناج إلى واضع لها و مهيمن عليها فمن الذي وضعها و لا يزال يرعاها و يهيمن عليهاغير الله الخالق سبحانه و تعالى. من هنا كانت هذه الدعوة لأهل الأرض جميعا إلى الإيمان بالله تعالى و التصديق بكتابه الخاتم القرآن الكريم و اتباع خاتم انبياءه و رسله صلى الله عليه و سلم و يمكن تفصيل ذلك في النقاط التالية:
أولاً: الصفات الوراثية للإنسان تشهد لخالقه بالألوهية و البوبية.
ثانياً: خلق كل من الإنسان و الكون يشهدان للخالق بالألوهية و البوبية.
ثالثا :الإحتمالات الرياضية للصدفة بالخلق منعدمة انعداما كاملاً.
رابعا : وحدة البناء في الخلق تشير إلى وحدانية الخالق سبحانه و تعالى."
                    و مما جاء في الكتاب:
"التسلسل العجيب للبلايين من بني الإنسان بشيء من العشوائية أو الصدفة و محاولة نسبة ذلك إلى مجموع القوانين و السنن التي تحكمها. لا يكفي تفسير ذلك التسلسل البشري المعجز أو تقسير نظائره في باقي الأحيان و ذلك لأن تلك القوانين و السنن تحناج إلى واضع لها و مهيمن عليها فمن الذي وضعها و لا يزال يرعاها و يهيمن عليهاغير الله الخالق سبحانه و تعالى. من هنا كانت هذه الدعوة لأهل الأرض جميعا إلى الإيمان بالله تعالى و التصديق بكتابه الخاتم القرآن الكريم و اتباع خاتم انبياءه و رسله صلى الله عليه و سلم و يمكن تفصيل ذلك في النقاط التالية:
أولاً: الصفات الوراثية للإنسان تشهد لخالقه بالألوهية و البوبية.
ثانياً: خلق كل من الإنسان و الكون يشهدان للخالق بالألوهية و البوبية.
ثالثا :الإحتمالات الرياضية للصدفة بالخلق منعدمة انعداما كاملاً.
رابعا : وحدة البناء في الخلق تشير إلى وحدانية الخالق سبحانه و تعالى."
                    
                 إضافة تعليق            
            
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
 
        شاكر محمود
            
            
                ٢٤، ٢٠٢٢ أكتوبر            
        
        شكرن    




















