نحو بلاد الشمس

" شمس ظل ممسكا بيدي طوال حزني "
هي الرواية الأولى للكاتبة الشابة أماني المصري. وتجمع الرواية، بين 3 حيوات مختلفة، وهى: شمس الدين التبريزى مُعلم مولانا جلال الدين الرومى، وڤان غوخ الرسام العظيم، ويحيى بطل الرواية، بالإضافة إلى 3 أشخاص آخرين يبحثون عن بلاد الشمس.
وتُعد "نحو بلاد الشمس"، هى المولود الأول ل"المصرى"، التي استمر العمل عليها أكثر من عامين كاملين، تملؤه بالكثير من الخيالات، والأحداث الجديدة، والمختلفة.
والجدير بالذكر أن أمانى المصرى، من مواليد مدينة بنها، محافظة القليوبية، عام 1993، (26) عام حاصلة على بكالوريوس التجارة من جامعة بنها، وتدرس حاليًا إخراج فى المعهد العالى للسينما.
"لأول مرة اشعر إنني مكتمل وزائد عن الأكتمال، واقف بكامل وعيي وأريد أن أحيا طويلا وأكتب عن الربيع الحقيقي، أن أذهب إلي قلب كل شخص في هذا العالم ومذاق التفاح هناك، إنني لم أكسب قطعا إضافية في هذه الرحلة بل كسبت قطعا إضافية."
"إن محاولتك أن تعود شخصًا طبيعيًا بعد كل ما حدث لك هو أشبه بأن تدهسك عربة وتخرج سليمًا لابد أن يتحطم فيك شيء إن لم تتحطم كلك من الأساس."
و يذكر أن الرواية صدرت عن دار ارسم بالكلمات.