ما أخبرني به العجوز
تاريخ النشر:
٢٠١٨
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٠٥ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"ما أخبرني به العجوز" هي رحلة مع ذلك الهرم الذي انتظر الموت طويلا ولكن طال عليه الأمد، فيحكي لنا حكايته مع البحر والماضي وأساطير الأولين.
ما أخبرني به العجوز رواية للكاتب محمد صلاح فضل ،تخرج في كلية التجارة، جامعة القاهرة. كاتب روائي حصلت روايته الأولى "أذنٌ واعية" على المركز الثالث في العام 2015 في مسابقة إبداع لشباب الجامعات تحت إشراف إمارة الشارقة. يعمل ككاتب محترف ومترجم في مواقع للعمل الحر.من مؤلفاته : " بارافرينيا"،"أذن واعية" ، " ما أخبرني به العجوز" والتي صدرت عن عصير الكتب للنشر و التوزيع.
ومن أجواء الرواية اخترنا النص التالي:
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجبني عليه:
كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.
إذًا هكذا كنت؟
لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
ما أخبرني به العجوز رواية للكاتب محمد صلاح فضل ،تخرج في كلية التجارة، جامعة القاهرة. كاتب روائي حصلت روايته الأولى "أذنٌ واعية" على المركز الثالث في العام 2015 في مسابقة إبداع لشباب الجامعات تحت إشراف إمارة الشارقة. يعمل ككاتب محترف ومترجم في مواقع للعمل الحر.من مؤلفاته : " بارافرينيا"،"أذن واعية" ، " ما أخبرني به العجوز" والتي صدرت عن عصير الكتب للنشر و التوزيع.
ومن أجواء الرواية اخترنا النص التالي:
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجبني عليه:
كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.
إذًا هكذا كنت؟
لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج