آدم وحواء

"هذا الكتاب ينقل لك واقعًا نعيشه وقد لا تدركه، ويغيّر لك مفهومًا عشتَ عمرًا تتخذه مبدأ.. ما بين يديك الآن لا يحمل الكمال ولكنّه حصيلة مئات الدولارات التدريبية وتجارب آلاف من المحبّين والأزواج، حيمل بين طيّاته الكثير من الفروق بين الشريكين التي جعلها الله بينهما للتكامل لا للتفاضل. هذا الكتاب صيغ بأساليب أدبية لتناسب سموّ وجدانك، وواقعية لتأخذك للتطبيق، وتدريبية لتضعك على الطريق، وبلغة عصرك الحالي بعيدًا عن التعقيدات.. لأجلك يا حواء صنّف، ولك يا آدم كُتب، وستكون البداية عندك أنت يا من قرأته".
ومن أجواء الرواية كان النص التالي:
"فلكل سعادة ضريبتها ....والصداقة مسؤولية عظيمة تقع على كاهل الصديق..فلا تسقط وقت الخلاف مع شريكك في براثن العداء و محاولة الإنتصار لذاتك ولو بما أتمنك عليه ...
وان كان عزيز عزيز ينقل له من سمعه وعلمه ...قليس أعز عندك من زوج قال الله تعالى فيه و فيك " هن لباس لكم و أنتم لباس لهن" فإن تعرى أمامك فاستره وكن له نعم اللباس و الغطاء""
"آدم و حواء" للكاتب عمرو عادل وله مؤلفات أخرى منها: " المحروسة " ، " أحلم بك " ، " ذاتك" ، " كيف تجعل سكرتيرتك تبني شبكة"، " فن التواصل بين آدم وحواء" .
أما كتاب " أدم وحواء " فقد صدر عن دار توبا للنشر و التوزيع.