جرائم براج
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥٢٨ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كانت من الروايات الأكثر مبيعاٌ في التشيك وإسبانيا نُشرت هذه الرواية في عام 1999 إنها رواية دموية ومليئة بالإثارة والرعب ذات نظرة تاريخية للفن المعماري التشيكي العريق منذ العصور الوسطى. ،..الرواية من تأليف الأديب "ميلوش أوربان" الذي لقب ب" الفارس الأسود للأدب التشيكي" وجاءت الرواية استكمالًا لسلسلة كتب مختلفة، التي تهدف لنشر مختلف الأدب المترجم من كل دول العالم، صدرت الرواية عن دار العربي للنشر و التوزيع. تتميز الرواية بالغموض لتشويق القارئ لمعرفة ما وراء الأحداث. يسرد البطل "ك." الرواية الذي لا يود أن يفصح عن اسمه الغامض أيضًا نظرًا لمعناه المخجل في اللغة التشيكية. إلا أنه لديه ذاكرة تاريخية قوية للغاية ومحب لكل ما هو متعلق بالتاريخ والتراث. ويحلم باستعادة "العصر الذهبي" ل"براج" و تتوالى الأحداث حتى تحدث جريمة قتل غامضة عند أحد المعالم الأثرية ب”براج”، ومن هنا يحاول البطل “ك.” أن يلتحق بالشرطة ليحقق في الجريمة ويكشف اللغز.
ومن أجواء الرواية على لسان البطل يقول" كنت أتجول فى الشوارع التى بترت ذاكرتها، وأمر صامتا فى رعب بهذة المبانى الجديدة التى هى ضمانة مؤكدة للنسيان. بدأت أبحث عن كل ما تبقى من البشر والحجر فى هذه المدينة والذى تم تحطيمه وتحويله إلى مواد للبناء أسماؤها هى كل ما تبقى منها، منزل «الخبز السريع» منزل «عائلة فوكاتش، الطاولة الحجرية".
يذكر أن ميلوش أوربان ولد عام 1967 بالتشيك، وهو كاتب روايات جريمة، درس علم اللغة الحديثة في قسمي: اللغة الإنجليزية والإسكندنافية، في جامعة “تشارلز” في “براج” من عام 1986 إلى عام 1992، ومن عام 1992 إلى عام 2000، عمل محررًا في دار نشر “ملادا فرونتا”، وفي دار “أرجو” في عام 2001 حيث شغل منصب رئيس تحرير،
وله عدة مؤلفات أخرى منها روايتي: “ظل الكاتدرائية”2003 و”لسان سانتيني”2005، وحصل على جائزة “ليتيرا” عام 2001
ومن أجواء الرواية على لسان البطل يقول" كنت أتجول فى الشوارع التى بترت ذاكرتها، وأمر صامتا فى رعب بهذة المبانى الجديدة التى هى ضمانة مؤكدة للنسيان. بدأت أبحث عن كل ما تبقى من البشر والحجر فى هذه المدينة والذى تم تحطيمه وتحويله إلى مواد للبناء أسماؤها هى كل ما تبقى منها، منزل «الخبز السريع» منزل «عائلة فوكاتش، الطاولة الحجرية".
يذكر أن ميلوش أوربان ولد عام 1967 بالتشيك، وهو كاتب روايات جريمة، درس علم اللغة الحديثة في قسمي: اللغة الإنجليزية والإسكندنافية، في جامعة “تشارلز” في “براج” من عام 1986 إلى عام 1992، ومن عام 1992 إلى عام 2000، عمل محررًا في دار نشر “ملادا فرونتا”، وفي دار “أرجو” في عام 2001 حيث شغل منصب رئيس تحرير،
وله عدة مؤلفات أخرى منها روايتي: “ظل الكاتدرائية”2003 و”لسان سانتيني”2005، وحصل على جائزة “ليتيرا” عام 2001
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج