الصلوات تبقى واحدة
تاريخ النشر:
٢٠٠٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨٩ صفحة
الصّيغة:
٢٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
الروايه كما يقول عنها المترجم:
تحمل رساله لا تتقيد بمكان أو بثقافة ، كتبت بطريقة غير تقليدية فهى عبارة عن حوار بين شخصيتين،
دون وصف لمكان أو زمان أو حتى وصف حالة الحوار بينهم ، تزودنا بمعلومات عن الأدب التركى وخصوصا المعاصر
وعن عبارة "برغم اختلاف الديانات تبقى الصلوات واحده" يقول: أن العبارة جذبته على المستوى الشخصى لأنه يشعر أن هذه الفكرة نحن فى أمس الحاجه لها حيث أن هناك الكثير من التيارات التى تضع الدين أساسا للحكم على الأشخاص وهو مايؤدي إلى الكثير من المشاكل والفتن.
الرواية صادرة عن دار العربي للنشر و التوزيع ، ترجمة عمرو محمود السيد و من أجواء الرواية " الكلام مهم يا آنستي ، الكلمات تضيء الصمت المطبق بداخلنا ، حتى أكثر الآلام حدة تهدأ عندما يتم التعبير عنها بالكلمات ، إن نعمة الكلام التي خصنا بها الله معجزة لا تقل في أهميتها عن معجزة خلق الكون "
تدور أحداث الرواية حول بطلتين الأولى امرأة ألمانية تجاوزت الثمانين تعيش في إحدى المدن التركية ، تنشر إعلانا تطلب فيه جليسة تجيد التركية ، تتقدم البطلة الثانية فتاة في العشرينيات لشغل هذه الوظيفة ، ومن اللحظة الأولى نتعرف على قصة حياة كل واحدة منهما بطريقة عكسية ، فالسيدة العجوز تحكي قصتها من بدايتها بينما تحكي الفتاة الأصغر قصتها من نهايتها ، وخلال الكلام تتقاطع القصتان فنكتشف ما الذي تغير في الزمن.
تحمل رساله لا تتقيد بمكان أو بثقافة ، كتبت بطريقة غير تقليدية فهى عبارة عن حوار بين شخصيتين،
دون وصف لمكان أو زمان أو حتى وصف حالة الحوار بينهم ، تزودنا بمعلومات عن الأدب التركى وخصوصا المعاصر
وعن عبارة "برغم اختلاف الديانات تبقى الصلوات واحده" يقول: أن العبارة جذبته على المستوى الشخصى لأنه يشعر أن هذه الفكرة نحن فى أمس الحاجه لها حيث أن هناك الكثير من التيارات التى تضع الدين أساسا للحكم على الأشخاص وهو مايؤدي إلى الكثير من المشاكل والفتن.
الرواية صادرة عن دار العربي للنشر و التوزيع ، ترجمة عمرو محمود السيد و من أجواء الرواية " الكلام مهم يا آنستي ، الكلمات تضيء الصمت المطبق بداخلنا ، حتى أكثر الآلام حدة تهدأ عندما يتم التعبير عنها بالكلمات ، إن نعمة الكلام التي خصنا بها الله معجزة لا تقل في أهميتها عن معجزة خلق الكون "
تدور أحداث الرواية حول بطلتين الأولى امرأة ألمانية تجاوزت الثمانين تعيش في إحدى المدن التركية ، تنشر إعلانا تطلب فيه جليسة تجيد التركية ، تتقدم البطلة الثانية فتاة في العشرينيات لشغل هذه الوظيفة ، ومن اللحظة الأولى نتعرف على قصة حياة كل واحدة منهما بطريقة عكسية ، فالسيدة العجوز تحكي قصتها من بدايتها بينما تحكي الفتاة الأصغر قصتها من نهايتها ، وخلال الكلام تتقاطع القصتان فنكتشف ما الذي تغير في الزمن.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج