العين الثالثة نادر فودة 5
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١١١ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
ينطلق البطل في بداية الرواية بحديثه أن كثيرا منا يجد نفسه موضع موقفٍ لا شأن له به، لم يطلبه ولم يسعى إليه، لكنه هو شخصٌ كما يصف نفسه أنه دائم البحث عن المشاكل والمتاعب، هاوٍ لفتح أبواب جهنم على نفسه، وهو بكامل فرحه وفخره.هو شخص يستمتع بحياته حين يصبح صوت دقات قلبه أشبه بطبول الموت، فقد اعتاد على ذلك، فأصبح بينه وبين هذا النوع من الحياة وفاقٌ ووئام، لكن ليس في كل مرةٍ تسلم الأمور، ولا في كل مرةٍ ما يتم فتحه سيستطيع إغلاقه، هذه هو (نادر فودة)، صحفي بجريدة "عمق الحدث"، باب ما وراء الطبيعة، الصحفي الذي إن طال غيابه، عاد بما يستحق أن يعود من أجله.
يحكي الكاتب أنه في إحدى المرات كان يتحدث مع صديقه "هاني" الذي سافر للإمارات العربية، وكان يتحدث مع عبر تطبيقات المكالمات، وفجأة بدأت تصله رسائل بشكل متتابع من مستخدمٍ باسم "زهرة اللوتس"، جاءت تطلب المساعدة، وأخذت تحكي له عن قصتها، حيث أن والديها انفصلا وهي تعاني من اكتئابٍ شديد، فوالدها يخون والدتها. تتدخل الجارة "حكمت" قائلة أنها ستأخذ الأم لشيخٍ يدعى"جبران العربي" فهو الذي سيتمكن من إرجاع زوجها له، وتبدأ الأم في الغياب لفترات طويلة خارج المنزل، والفتاة تظن أنها تذهب للشيخ جبران، ولكنها تكتشف أن أمها تظل طوال الوقت عند الجارة حكمت، وتعود من عندها غير متوازنة ومتعبة ثم تنام. تتكرر زيارات الأم للجارة حكمت، ولكن المفاجأة كانت في أحد الأيام حينما تستيقظ الفتاة لترى والدتها جالسة في طبق بلاستيكيّ مملوءٍ بالدماء وتصب منه على رأسها وتضع ملابس زوجها فيه وتدوس عليها، مرددة جملا متعلقة بالجن، وتبدأ الدماء بالخروج من الطبق، فماذا يحدث؟ وما علاقة الجارة حكمت بكل هذا؟ وما هي نهاية القصة؟.
يحكي الكاتب أنه في إحدى المرات كان يتحدث مع صديقه "هاني" الذي سافر للإمارات العربية، وكان يتحدث مع عبر تطبيقات المكالمات، وفجأة بدأت تصله رسائل بشكل متتابع من مستخدمٍ باسم "زهرة اللوتس"، جاءت تطلب المساعدة، وأخذت تحكي له عن قصتها، حيث أن والديها انفصلا وهي تعاني من اكتئابٍ شديد، فوالدها يخون والدتها. تتدخل الجارة "حكمت" قائلة أنها ستأخذ الأم لشيخٍ يدعى"جبران العربي" فهو الذي سيتمكن من إرجاع زوجها له، وتبدأ الأم في الغياب لفترات طويلة خارج المنزل، والفتاة تظن أنها تذهب للشيخ جبران، ولكنها تكتشف أن أمها تظل طوال الوقت عند الجارة حكمت، وتعود من عندها غير متوازنة ومتعبة ثم تنام. تتكرر زيارات الأم للجارة حكمت، ولكن المفاجأة كانت في أحد الأيام حينما تستيقظ الفتاة لترى والدتها جالسة في طبق بلاستيكيّ مملوءٍ بالدماء وتصب منه على رأسها وتضع ملابس زوجها فيه وتدوس عليها، مرددة جملا متعلقة بالجن، وتبدأ الدماء بالخروج من الطبق، فماذا يحدث؟ وما علاقة الجارة حكمت بكل هذا؟ وما هي نهاية القصة؟.
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
نور زيزو
٠٦، ٢٠٢٣ مارس
كتاب رائع