وكان البيت أخي السابع
تاريخ النشر:
٢٠١٨
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٧ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
أريدُ عدوا واضحا يصلح للشتم والتشفّي
وجنودا نهلل لعودتهم
مهزومين أو منتصرين
وشهداء لا ضحايا
ونشيداً
ونصبا تذكاريّاً.
أريد مكانا في صدر الوطن أعلّق عليه
صورة تذكارية لعائلة لم تنجُ من الموت
وأترك للحرب مهمة تعليق أوسمة الشّرف على صدر الطّاغية.
أريدُ حربا تشبه الحرب
وعدوا هو العدو، بلا قناعٍ من طين هذي الأرض
وقصيدة أكتبها في مديح المقاتل
لا في هجاء البندقية!
أريدُ أن أكتب العشب،
العشب الذي سينبت على حديد المدافع!
وجنودا نهلل لعودتهم
مهزومين أو منتصرين
وشهداء لا ضحايا
ونشيداً
ونصبا تذكاريّاً.
أريد مكانا في صدر الوطن أعلّق عليه
صورة تذكارية لعائلة لم تنجُ من الموت
وأترك للحرب مهمة تعليق أوسمة الشّرف على صدر الطّاغية.
أريدُ حربا تشبه الحرب
وعدوا هو العدو، بلا قناعٍ من طين هذي الأرض
وقصيدة أكتبها في مديح المقاتل
لا في هجاء البندقية!
أريدُ أن أكتب العشب،
العشب الذي سينبت على حديد المدافع!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج