مرآة واحدة لا تكفي
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٨٧ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
والرواية تأتي ضمن موجة تداعي الذاكرة المجروحة للأحداث التي مرّت بُعيد الخروج من بيروت عام 1982 والتحولات التي عصفت بحركة المقاومة الفلسطينية وانتقالها من منفى إلى آخر.
ويستعيد الكاتب في الرواية جزءا من سيرة حياته التي تمثل شهادة على المرحلة في كل تفاصيلها وخساراتها وآلامها التي تمتد على نحو نصف قرن.
وتتوازى في الرواية الحكاية الشخصية للطفل الذي يعاني من الفقد، فقد والديه وهويته، ويعاني بعد ذلك من فقد حبيبته التي تلقى حتفها في مجزرة "صبرا وشاتيلا"، ولكنه يقاوم ويناضل لتحقيق طموحه عل الصعيد الأكاديمي الذي يفتح له الفرصة للبحث عن ذاته بعد أن تقطعت به السبل بعد الخروج من بيروت وانتشار إشاعة استشهاده في قلعة الشقيف في الجنوب اللبناني.
ويعالج الكاتب الرواية من خلال المشاهد المتتابعة التي تتنقل بين الأماكن من بيروت، إلى عمّان، إلى دمشق فالجزائر، فالأسماء والأحداث التي تتنوع فيها الأزمنة بين الخطّي والاسترجاعي والتي تمتزج فيها ذاكرة الماضي مع الراهن لتسرد حكاية الإنسان الذي لعبت به الأقدار وحملته إلى المجهول.
وفي الرواية الكثير من البوح كأسلوب للرواية، ولكنه البوح الذي يندرج تحت عنوان تيار الوعي الذي ينطوي على يقظة لمجريات الأحداث ووعي بتحولاتها، وليس البوح المجاني.
ويستعيد الكاتب في الرواية جزءا من سيرة حياته التي تمثل شهادة على المرحلة في كل تفاصيلها وخساراتها وآلامها التي تمتد على نحو نصف قرن.
وتتوازى في الرواية الحكاية الشخصية للطفل الذي يعاني من الفقد، فقد والديه وهويته، ويعاني بعد ذلك من فقد حبيبته التي تلقى حتفها في مجزرة "صبرا وشاتيلا"، ولكنه يقاوم ويناضل لتحقيق طموحه عل الصعيد الأكاديمي الذي يفتح له الفرصة للبحث عن ذاته بعد أن تقطعت به السبل بعد الخروج من بيروت وانتشار إشاعة استشهاده في قلعة الشقيف في الجنوب اللبناني.
ويعالج الكاتب الرواية من خلال المشاهد المتتابعة التي تتنقل بين الأماكن من بيروت، إلى عمّان، إلى دمشق فالجزائر، فالأسماء والأحداث التي تتنوع فيها الأزمنة بين الخطّي والاسترجاعي والتي تمتزج فيها ذاكرة الماضي مع الراهن لتسرد حكاية الإنسان الذي لعبت به الأقدار وحملته إلى المجهول.
وفي الرواية الكثير من البوح كأسلوب للرواية، ولكنه البوح الذي يندرج تحت عنوان تيار الوعي الذي ينطوي على يقظة لمجريات الأحداث ووعي بتحولاتها، وليس البوح المجاني.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج