هذا صباح آخر من دونها
تاريخ النشر:
٢٠٢٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٠٢ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لأمي،
تركتُ النوافذ مفتوحةً.
لصباحٍ،
إذا غيّرت رأيها،
أو تداركها مللٌ،
أو أحسّت ببعض الحنين لأولادها،
وأصيبت بحمّى الرجوع
أخمّنُها عمرةً،
وتعودُ ب«مسبحةٍ» من بلاد الحجاز،
وتشكو:
هناك الحرارةُ عاليةٌ،
ثمّ عُدتُ هنا لليالي الصقيع
لأمي الجميلة،
جوريةٌ مثلُها تحتمي بالضلوع
لأمي.
أقدّمُ آخر قطرة حبٍّ،
فما ظلّ بعدك في القلب،
إلا دخان الشموع
تركتُ النوافذ مفتوحةً.
لصباحٍ،
إذا غيّرت رأيها،
أو تداركها مللٌ،
أو أحسّت ببعض الحنين لأولادها،
وأصيبت بحمّى الرجوع
أخمّنُها عمرةً،
وتعودُ ب«مسبحةٍ» من بلاد الحجاز،
وتشكو:
هناك الحرارةُ عاليةٌ،
ثمّ عُدتُ هنا لليالي الصقيع
لأمي الجميلة،
جوريةٌ مثلُها تحتمي بالضلوع
لأمي.
أقدّمُ آخر قطرة حبٍّ،
فما ظلّ بعدك في القلب،
إلا دخان الشموع
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج