كويكول
تاريخ النشر:
٢٠٢٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٣٥ صفحة
الصّيغة:
٢٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"كويكول" هو اسم لمدينة أثرية وتاريخية رومانية في الجزائر، وهو الاسم الذي اختارته الكاتبة حنان لاشين لروايتها. تصنف هذه الرواية كرواية خيال علميّ، وهي السلسلة الرابعة من سلسلة (مملكة البلاغة).
تبدأ أحداث هذه السلسلة بمغامرة جديدة مع محارب جديد، وتشتعل الأحداث تحديدا بعد إنقاذ مملكة البلاغة وإغلاق ممر أمانوس، وكشف سر أوبال العظيم، وتعرض هذه السلسلة فكرة الشعب الطّيب والأصيل، فتبين الكاتبة بهذه الفكرة مبدأ "القلوب أوطان"، والذي يعتبر هو الهدف الرئيسي في هذه الرواية، فكل واحد منا يعتبر محارب، والمحارب في معركته يحتاج بشدة إلى وطن، الوطن الذي يحميه ويقف إلى جانبه حتى يتمكن من الاستمرار. وقد أظهرت الرواية فضاء واسعا من الخيال، خيال يضمّ التاريخ العربي، الثقافة، الأخلاق، الشدة، والشجاعة.
ومن أجواء الرواية: "أطل رجل مديد القامة له وجه عبوس بينهم فجأة، فهرب الصغار إلى البيوت، وغلّقت الأمهات الأبواب، وانصرف بائع الحلوى مسرعا في فزع، وترك الشيخ وزوجته الفطائر المقلية وهرولا نحو دارهما في خوف، حتى رائحة الياسمين تبخرت من المكان، أخذ يجول في الطرقات ونظرات البعض تلاحقه، كان ظهور هذا الرجل بمثابة كسوف الشمس وخسوف القمر، ظلمة وأمر مهيب يتطلب الدعاء حتى لا تحل كارثة عندما يمسك بتلابيب أحدهم، مر بنفر من الشباب كان بينهم ابن أكبر تجار القرية، وكان لا يهابه كما يفعل الآخرون، وأراد الشاب أن يذيقه من نفس الكأس التي يذيقها للضعفاء عساه يعتبر ويرتدع، فقد كان هذا الرجل يسخر من أصحاب التي يمنحها الله لخلقه إكراما لهم، بسلبهم شيئا صغيرا في الدنيا هنا، ليعوضهم هناك يوم اللقاء، سخر الشاب من طريقته في السير، فاستشاط الرجل غضبا وكاد يوجه إليه ضربة بقبضته القوية".
تبدأ أحداث هذه السلسلة بمغامرة جديدة مع محارب جديد، وتشتعل الأحداث تحديدا بعد إنقاذ مملكة البلاغة وإغلاق ممر أمانوس، وكشف سر أوبال العظيم، وتعرض هذه السلسلة فكرة الشعب الطّيب والأصيل، فتبين الكاتبة بهذه الفكرة مبدأ "القلوب أوطان"، والذي يعتبر هو الهدف الرئيسي في هذه الرواية، فكل واحد منا يعتبر محارب، والمحارب في معركته يحتاج بشدة إلى وطن، الوطن الذي يحميه ويقف إلى جانبه حتى يتمكن من الاستمرار. وقد أظهرت الرواية فضاء واسعا من الخيال، خيال يضمّ التاريخ العربي، الثقافة، الأخلاق، الشدة، والشجاعة.
ومن أجواء الرواية: "أطل رجل مديد القامة له وجه عبوس بينهم فجأة، فهرب الصغار إلى البيوت، وغلّقت الأمهات الأبواب، وانصرف بائع الحلوى مسرعا في فزع، وترك الشيخ وزوجته الفطائر المقلية وهرولا نحو دارهما في خوف، حتى رائحة الياسمين تبخرت من المكان، أخذ يجول في الطرقات ونظرات البعض تلاحقه، كان ظهور هذا الرجل بمثابة كسوف الشمس وخسوف القمر، ظلمة وأمر مهيب يتطلب الدعاء حتى لا تحل كارثة عندما يمسك بتلابيب أحدهم، مر بنفر من الشباب كان بينهم ابن أكبر تجار القرية، وكان لا يهابه كما يفعل الآخرون، وأراد الشاب أن يذيقه من نفس الكأس التي يذيقها للضعفاء عساه يعتبر ويرتدع، فقد كان هذا الرجل يسخر من أصحاب التي يمنحها الله لخلقه إكراما لهم، بسلبهم شيئا صغيرا في الدنيا هنا، ليعوضهم هناك يوم اللقاء، سخر الشاب من طريقته في السير، فاستشاط الرجل غضبا وكاد يوجه إليه ضربة بقبضته القوية".
إضافة تعليق
عرض ١-٣ من أصل ٣ مُدخلات.
ضيف
٢٢، ٢٠٢١ أغسطس
كله روح مميزة و عبر لا تنتهي و ممزوج بمشاعر و خيال خصب
ريفال عيسى مسملي
١٥، ٢٠٢١ يوليو
مرا حلو
injo
٠٩، ٢٠٢٠ أغسطس
رائع