الذهانات
الكتاب الثالث من السيمينار (1955-1956)
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧١٤ صفحة
الصّيغة:
٩٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
" من الأفضل عدم المجيء إلى الحياة، إلا أن هذا لا يحصل، مع الأسف، إلا مرة في كل مئتي ألف محاولة." — المعلم فرويد
قدم لاكان عبر هذا الكتاب التحليلي الجامع بين صروف النفس واللغة؛ باعتبار اللغة ظاهرة اجتماعية، قراءة مفصلة لحالة شريبر، التي تعد من الحالات المميزة في مسألة الذهانات، ومرجعا مهما في الدراسة والبحث. حرّض على ذلك تدوين شريبر لمذكراته التي يسرد عبرها ماضيه، وأحداث حياته، وأفكاره أو علاقاته الهذائية مع مختلف الأشخاص المحيطين به؛علاقاته بمحدثيه الخياليين. مع الإمعان في مسألة تطور الظواهر اللفظية في سيرة شريبر. مع الاهتمام فيما يتعلق ب "بنيوية الذات"، و في مشكل علاقات الذات بالآخر، وفلسفة الذهن. تناول لاكان على وجه الخصوص موقف فرويد حول موضوع هذيان شريبر، "تفسير فرويد يرتكز على كون المريض شريبر يمر باقتصادية نرجسية أساساً."حيث يتجلى التأويل التحليلي بكونه رمزياً، كذلك الاعتراضات التي قوبل بها هذا الموقف ك موقف " عايدا ماكلباين" وآخرون. ويعتبر لاكان التفسير الذي قدمه فرويد الأفضل في هذه الحالة. كما يوضح لاكان أهمية تحليل اللغة في تفسير وقراءة عقلية المصابين ب الذهان" بكونه علاقة مرتبطة من أحد أطرافه بالكلام". وبين عبر طرحه كيف تم قراءة وتفسير حالة شريبر عبر أدوات التحليل النفسي اللغوي أو اللساني. ( علاقة الدال بالمدلول) وأهميته في استكشاف الصورة الذهنية، بما تثيره من تأويلات تمييزية أو إقصائية مثقلة بالمعنى، واللامعنى.
قدم لاكان عبر هذا الكتاب التحليلي الجامع بين صروف النفس واللغة؛ باعتبار اللغة ظاهرة اجتماعية، قراءة مفصلة لحالة شريبر، التي تعد من الحالات المميزة في مسألة الذهانات، ومرجعا مهما في الدراسة والبحث. حرّض على ذلك تدوين شريبر لمذكراته التي يسرد عبرها ماضيه، وأحداث حياته، وأفكاره أو علاقاته الهذائية مع مختلف الأشخاص المحيطين به؛علاقاته بمحدثيه الخياليين. مع الإمعان في مسألة تطور الظواهر اللفظية في سيرة شريبر. مع الاهتمام فيما يتعلق ب "بنيوية الذات"، و في مشكل علاقات الذات بالآخر، وفلسفة الذهن. تناول لاكان على وجه الخصوص موقف فرويد حول موضوع هذيان شريبر، "تفسير فرويد يرتكز على كون المريض شريبر يمر باقتصادية نرجسية أساساً."حيث يتجلى التأويل التحليلي بكونه رمزياً، كذلك الاعتراضات التي قوبل بها هذا الموقف ك موقف " عايدا ماكلباين" وآخرون. ويعتبر لاكان التفسير الذي قدمه فرويد الأفضل في هذه الحالة. كما يوضح لاكان أهمية تحليل اللغة في تفسير وقراءة عقلية المصابين ب الذهان" بكونه علاقة مرتبطة من أحد أطرافه بالكلام". وبين عبر طرحه كيف تم قراءة وتفسير حالة شريبر عبر أدوات التحليل النفسي اللغوي أو اللساني. ( علاقة الدال بالمدلول) وأهميته في استكشاف الصورة الذهنية، بما تثيره من تأويلات تمييزية أو إقصائية مثقلة بالمعنى، واللامعنى.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج