وأنا أحبك يا سليمة
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣٨٣ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كثير مما نعانيه كان سينقضي لو أن الله قد أضاف إلى الإنسان خاصية الحذف الفوري لبعض مساحات الذاكرة!! لكن القدر أراد أن تؤرقنا ذكريات هؤلاء البشر الذين ظننا في البداية أننا اخترناهم بعناية!! ثم اكتشفنا مع السنوات أنهم لم يكونوا مُناسبين لنا على الإطلاق!! أوراق “سليمة” القادمة من القرن التاسع عشر، والتي وقعت بيد مُخرج وثائقي في رحلة بحثه عن حُلم فني، هذه المُذكرات كشفت له أثناء مشيه في سراديب الماضي، ما هو أكثر من طاقة خياله!! حكايات “سٓليمة” تقاطعت مع قصة حبه، شاركته بكلماتها مرارة الوجع، طعم الألم، وكل نٓكهات الفقد والحنين!! بدا أن الأرواح المُنهكة تتآلف!!
في رواية مُمتعة، مُختلفة، مُمتلئة بالتفاصيل والحكايات السرية للقاهرة وكواليس أهلها، وما حوته من مشاعر ورغبات إنسانية كادت أن تُغير في أحيان كثيرة من مسار التاريخ الذي نٓعرفه، يُقدم "شريف سعيد" في روايته، رؤية مُغايرة للواقع، كُتبت بأسلوب عذب وروح مُغامر.
في رواية مُمتعة، مُختلفة، مُمتلئة بالتفاصيل والحكايات السرية للقاهرة وكواليس أهلها، وما حوته من مشاعر ورغبات إنسانية كادت أن تُغير في أحيان كثيرة من مسار التاريخ الذي نٓعرفه، يُقدم "شريف سعيد" في روايته، رؤية مُغايرة للواقع، كُتبت بأسلوب عذب وروح مُغامر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج