إطلاق سراح العلم
كيف تتحرر العلوم التجريبية من القيود؟
تاريخ النشر:
٢٠٢٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٣٧ صفحة
الصّيغة:
٤٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
د. روبيرت شيلديرك، مواليد 1942؛ عالم أحياء بريطاني ومؤلف لأكثر من 85 ورقة بحث علمي و15 كتاب وقد صنفه معهد دوت فايلر السويسري للفكر ضمن قائمة المائة لأبرز قادة الفكر العالمي.
حصل على الدكتوراه في الكيمياء الحيوية من جامعة كمبريدج، بالمملكة المتحدة، درس وحاضر بنفس الجامعة، كما درس فلسفة وتاريخ العلوم بجامعة هارڤارد.
اشتهر بكتاباته العلمية الجدلية والتي حظت باهتمام كبير بين جمهور المهتمين بالعلوم التجريبية في العالم، وأثارت أفكاره جدلا واسعا بين النقاد والعلماء والباحثين، وظلت كتاباته ومحاضراته حتى اليوم تثير الكثير من النقاشات والأبحاث العلمية الهامة.
قدم للعالم -بالمشاركة مع فريق بحث علمي بجامعة كمبريدج- اكتشافا علميا هاما يتعلق بعملية نقل الهرمونات النباتية.
وفي هذا الكتاب يطرح د. شيلدريك عشر مسلّمات دوغمائية في العلم التجريبي المعاصر قلما يتم التعرض إليها، كما يقدم طرحا جديدا يسعى فيه لبحث تحرر العلوم التجريبية من سيطرة أي فلسفات أو نظريات علمية بعينها عليها، كما يقدم الكاتب رؤية جديدة تنتصر لروح البحث وتحافظ على المنهج العلمي مع دعوى للتحرر من أي أفكار أو فلسفات تأبى إلا أن تسجن العلوم التجريبية داخله
حصل على الدكتوراه في الكيمياء الحيوية من جامعة كمبريدج، بالمملكة المتحدة، درس وحاضر بنفس الجامعة، كما درس فلسفة وتاريخ العلوم بجامعة هارڤارد.
اشتهر بكتاباته العلمية الجدلية والتي حظت باهتمام كبير بين جمهور المهتمين بالعلوم التجريبية في العالم، وأثارت أفكاره جدلا واسعا بين النقاد والعلماء والباحثين، وظلت كتاباته ومحاضراته حتى اليوم تثير الكثير من النقاشات والأبحاث العلمية الهامة.
قدم للعالم -بالمشاركة مع فريق بحث علمي بجامعة كمبريدج- اكتشافا علميا هاما يتعلق بعملية نقل الهرمونات النباتية.
وفي هذا الكتاب يطرح د. شيلدريك عشر مسلّمات دوغمائية في العلم التجريبي المعاصر قلما يتم التعرض إليها، كما يقدم طرحا جديدا يسعى فيه لبحث تحرر العلوم التجريبية من سيطرة أي فلسفات أو نظريات علمية بعينها عليها، كما يقدم الكاتب رؤية جديدة تنتصر لروح البحث وتحافظ على المنهج العلمي مع دعوى للتحرر من أي أفكار أو فلسفات تأبى إلا أن تسجن العلوم التجريبية داخله
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج