هوصل
انطلق الى ما اردت ان تكون
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٩٩ صفحة
الصّيغة:
٤٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
إننا نعيش في فترة زمنية فيها كثير من المواجهات، ودائمة التغيّر، ومن المفيد التحلّي بالشجاعة في تلك المواجهات، والبحث عن الجمال في الحياة، أو بالأدق، هو كيف يمكن أن نرى الجمال فينا وفيمن حولنا، والنظر إلى كل فرصة في أية أزمة، والعيش والاندماج مع الآخرين في سلام داخليّ وخارجيّ، وأيضًا التحول لمصدر من مصادر الطاقة الإيجابية وإلهام الآخرين، فبتحقيق أهدافنا، وعمل إنجازات شخصية، نكون مصدرًا لإلهام الآخرين، دون حتى إدراكنا لذلك. لذا، فكل شيء يبدأ من داخلنا، والأشياء التي تنبع من داخلنا، هي مصادر وينابيع تتفجر وتتدفق، من خلال سلوكك، وجودة الأخلاقيات التي تمثلها. إن الحكمة، والنمو الروحيّ، هي مهارات يمكن اكتسابها، فهناك طرق سليمة للتفكير، وهناك طرق سليمة للنمو الروحيّ وأدوات يمكن العمل بها. إن الأزمة القلبية هي السبب الأول في الموت في العالم، إنها قاتل. وإن حياتنا وصحتنا تتأثر كثيرًا بعمل القلب، لذا، يجب ضبطه. بين تلك الإشارات التي تصدرها أعضاء الجسم يرسل القلب أقوى إشارة في الجسم. إن القلب في أي قرار أو موقف يعطي القرار أو يفرز الشعور والذي يُسمى الحدس قبل المخّ بثانية ونصف.
إن الذي يبني مجالًا قويًا وجيدًا هو الأفكار، المشاعر، النوايا الجيدة الصادقة التي تؤثر على كل الخلايا لتعطي ترددات متناغمة وداعمة لبعضها البعض.
- لكل شخص مجال طاقة مثل البصمة تمامًا.
- إن قوة الترددات في مجال الطاقة الكهرومغناطيسيّ والترددات والإشارات التي يرسلها القلب تعتمد بشكل كبير على نوع المشاعر التي تشعر بها.
إذا كان لدينا مشاعر سلبية قوية مثل الحزن تسبب ما يسميه العلماء -عدم تناغم في المجال المغناطيسيّ incoherence spectrum- المحيط بالإنسان وهو عبارة عن صراع بين الشُّحنات الكهربائية المختلفة في المجال الكهرومغناطيسيّ؛ فكل تلك الشُّحنات تكون في حالة صراع في ذلك المجال المحيط بالجسم للحصول على أكبر قدر من الطاقة وتكون المعركة بينها شرسة وعشوائية، وتكون مشاهدة هذا المجال كأنك ترى زلازلًا وحالة خلل شديدة.
ويمكنك أن ترى مجالًا مختلفًا عندما تكون لديك مشاعر إيجابية، وتكون تلك المشاعر النابعة من القلب، مشاعر قلبية حقيقية. فإن الشُّحنات تعمل بحب ورعاية وتقدير وإخلاص، فالترددات تعمل مع بعضها وتعمل بتناغم و تسلسل وليس بقضاء كل تردد على الآخر، ولكن بدعم كل تردد للآخر. وكل تلك التغيرات تحدث بما نفعله وجودة تلك المشاعر التي نستعين بها. التي تؤثر على ذلك المجال.
إن الذي يبني مجالًا قويًا وجيدًا هو الأفكار، المشاعر، النوايا الجيدة الصادقة التي تؤثر على كل الخلايا لتعطي ترددات متناغمة وداعمة لبعضها البعض.
- لكل شخص مجال طاقة مثل البصمة تمامًا.
- إن قوة الترددات في مجال الطاقة الكهرومغناطيسيّ والترددات والإشارات التي يرسلها القلب تعتمد بشكل كبير على نوع المشاعر التي تشعر بها.
إذا كان لدينا مشاعر سلبية قوية مثل الحزن تسبب ما يسميه العلماء -عدم تناغم في المجال المغناطيسيّ incoherence spectrum- المحيط بالإنسان وهو عبارة عن صراع بين الشُّحنات الكهربائية المختلفة في المجال الكهرومغناطيسيّ؛ فكل تلك الشُّحنات تكون في حالة صراع في ذلك المجال المحيط بالجسم للحصول على أكبر قدر من الطاقة وتكون المعركة بينها شرسة وعشوائية، وتكون مشاهدة هذا المجال كأنك ترى زلازلًا وحالة خلل شديدة.
ويمكنك أن ترى مجالًا مختلفًا عندما تكون لديك مشاعر إيجابية، وتكون تلك المشاعر النابعة من القلب، مشاعر قلبية حقيقية. فإن الشُّحنات تعمل بحب ورعاية وتقدير وإخلاص، فالترددات تعمل مع بعضها وتعمل بتناغم و تسلسل وليس بقضاء كل تردد على الآخر، ولكن بدعم كل تردد للآخر. وكل تلك التغيرات تحدث بما نفعله وجودة تلك المشاعر التي نستعين بها. التي تؤثر على ذلك المجال.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج