كبرياء وهوى

كبرياء وهوى

تاريخ النشر:
٢٠١٩
عدد الصفحات:
٢١٨ صفحة
الصّيغة:
٤٠٠
شراء

نبذة عن الكتاب

تعتمد الرواية على تتبع البطلة إيلزابيث بينيت. كما تناقش الرواية قضايا الأخلاقيات، والتنشئة، والفضيلة، والتعليم، والزواج في مجتمع طبقة ملاك الأراضى في أوائل القرن ال19 في إنجلترا. تعد إيلزابيث الابنة الثانية من بين خمسة بنات لرجل يقطن في مدينة الماريتون الخيالية في هرتفوردشير الواقعة بالقرب من لندن. على الرغم من أن أحداث الرواية تدور في أعقاب القرن ال19، فهى لا تزال تبهر القرًاء المعاصرين. ولا تزال تقترب من القمة في قوائم " أكثر الكتب المحببة" مثل " القراءة الكبرى". كما أصبحت واحدة من أكثر الروايات شهرةً في تاريخ الأدب الإنجليزى. كما تحظى باهتمام بالغ من الأدباء. كما أدى هذا الاهتمام المعاصر بهذا الكتاب إلى ظهور عدد من الأعمال المشابهة والعديد من القصص، والروايات التي تحاكى أفكار، وشخصيات جاين أوستن التي لا تُنسى. على مر التاريخ، تم بيع بضعة ملايين من هذا الكتاب. اّنا كويندلين تقول: "رواية كبرياء وتحامل" تحمل العنصر الذي تحمله بقية القصص العظيمة الأخرى وهي البحث عن الذات. كما أنها أول رواية تعلًمنا أن هذا البحث يبدأ في غرفة التسلية بحوار صغير مثل السعى وراء الموبى ديك أو العقوبة العامة للزنى".

تحولت هذه الرواية سينمائيا وتلفزيونيا مرات عديدة عبر أفلام سينمائية وأفلام تلفزيونية ومسلسلات قصيرة ومسريات أيضا أبتدت من ثلاثينات القرن الماضي وما زالت حتى آخر فيلم تم إنتاجه عام 2005 وهو الفيلم البريطاني الذي أخرجه " جو وايت " في تجربته السينمائية الأولى، ومن تمثيل الممثلة البريطانية " كيرا نايتلى " التي رشحت عن قيامها بدور شخصية " إليزابيث بينيت " لأوسكار أفضل ممثلة والممثل الكبير " دونالد ساوثرلاند" بدور الأب. الفيلم حقق بجانب الإعجاب النقدي والجماهيري أربعة ترشيحات أوسكار وستة في البافتا البريطانية وغيرها من المهرجانات والجوائز السينمائية، وربما يكون هو أفضل الأفلام التي قدمت هذه الرواية بجانب الفيلم الأمريكي الذي أنتج عام 1940 م من إخراج " روبيرت زد ليونارد " مخرخ فيلم the great ziegfeld والمرشح لأوسكارين في الأخراج في الثلاثينات، وهو من تمثيل " غرير غارسون " نجمة الاربعينات والممثل النجم " لورانس أوليفييه "
لم يتم العثور على نتائج