بوذا واينشتاين في المقهى
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣١٤ صفحة
الصّيغة:
٨٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تستطيع أن تقود سيارة دون مقياس للوقود، لكنّ معرفة كمية الوقود لديك يمنحك بوضوح مزيدا من التحكم في سيارتك، باستخدام أحدث الإنجازات في علم الكونيات، والمرونة العصبية، ونظرية الأوتار الفائقة، وعلم ما فوق الوراثة، يُساعدك كتاب بوذا وأينشتاين يدخلان إلى المقهى على التمكّن من نظام ذهنك، جسمك، وطاقتك بالكامل ويُوفّر أدوات عملية لمساعدتك على أن تعيش حياة أطول وأكثر صحة.
سوف تتعلم أدوات "ندوة دورة الحياة" ومنها، تمارين مجانسة أجهزة الجسم المختلفة، الوعي الكلي والتأمل – لتخفيف التوتر اليومي، التغذية الجيدة، قواعد بسيطة مستدامة مدى الحياة، الراحة المناسبة – لذروة أدائك الذهني والجسدي، وأسلوب حياة نشط – لتبقى نابضا بالحياة طوال حياتك.
يقول الكتاب: يدخل بوذا وآينشتاين مقهى، ويلتقيان في الداخل ب ألكسندر العظيم، وداروين، ولينكولن، ونيلسون مانديلا، إنّه اجتماعهم الشهرى، يقترح شخص في كلّ اجتماع موضوعًا للمناقشة، يطلبُ الجميع المشروبات، ولأنّه دور آينشتاين في تقديم موضوع، يقول: "هناك رجلٌ محترم في لوس آنجلوس، كاليفورنيا، يُدعى جاى جوزيف آلى، الذى يبحث منذ عام 1992 فى الفرضية التى تقول إنّنا نحن البشر نملك القدرة الكامنة كي نشعر كم من الوقت يُمكن أن نعيش، أُريد منه اليوم أن يشرح اكتشافاته"، أومأ الآخرون برؤوسهم موافقين وقال آينشتاين: "جاى، الساحة لك".
شكرًا لك آلبرت، أيّها السادة، لم يكن هذا الكتاب ليُوجد لو لم أُوشك على الموت بسبب حالة طارئة في أسفل ظهرى عام 2007، سأشرح لكم هذا لاحقًا في الكتاب، أمّا الآن فسأقول لكم فقط إنّ اقترابى من الموت هو ما دفعني لأن أسأل نفسي: ما أكبر فهم أملكه عن نفسي وعن الحياة في هذه اللحظة؟ وكانت الإجابة الواضحة التي تبادرت إلى ذهني، أنّني أعلم منذ عام 1992 كم من الوقت سوف أعيش. لقد كرّستُ حياتي من وقتها من أجل البحث في الجوانب العلمية، والروحية، والسلوكية والتطوّرية من هذا الوعي، وآثاره التي لا تُعدّ ولا تُحصى في الحياة اليومية
سوف تتعلم أدوات "ندوة دورة الحياة" ومنها، تمارين مجانسة أجهزة الجسم المختلفة، الوعي الكلي والتأمل – لتخفيف التوتر اليومي، التغذية الجيدة، قواعد بسيطة مستدامة مدى الحياة، الراحة المناسبة – لذروة أدائك الذهني والجسدي، وأسلوب حياة نشط – لتبقى نابضا بالحياة طوال حياتك.
يقول الكتاب: يدخل بوذا وآينشتاين مقهى، ويلتقيان في الداخل ب ألكسندر العظيم، وداروين، ولينكولن، ونيلسون مانديلا، إنّه اجتماعهم الشهرى، يقترح شخص في كلّ اجتماع موضوعًا للمناقشة، يطلبُ الجميع المشروبات، ولأنّه دور آينشتاين في تقديم موضوع، يقول: "هناك رجلٌ محترم في لوس آنجلوس، كاليفورنيا، يُدعى جاى جوزيف آلى، الذى يبحث منذ عام 1992 فى الفرضية التى تقول إنّنا نحن البشر نملك القدرة الكامنة كي نشعر كم من الوقت يُمكن أن نعيش، أُريد منه اليوم أن يشرح اكتشافاته"، أومأ الآخرون برؤوسهم موافقين وقال آينشتاين: "جاى، الساحة لك".
شكرًا لك آلبرت، أيّها السادة، لم يكن هذا الكتاب ليُوجد لو لم أُوشك على الموت بسبب حالة طارئة في أسفل ظهرى عام 2007، سأشرح لكم هذا لاحقًا في الكتاب، أمّا الآن فسأقول لكم فقط إنّ اقترابى من الموت هو ما دفعني لأن أسأل نفسي: ما أكبر فهم أملكه عن نفسي وعن الحياة في هذه اللحظة؟ وكانت الإجابة الواضحة التي تبادرت إلى ذهني، أنّني أعلم منذ عام 1992 كم من الوقت سوف أعيش. لقد كرّستُ حياتي من وقتها من أجل البحث في الجوانب العلمية، والروحية، والسلوكية والتطوّرية من هذا الوعي، وآثاره التي لا تُعدّ ولا تُحصى في الحياة اليومية
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
Ayaa Almatri
٢٩، ٢٠٢٢ سبتمبر
بداية موفقه