ما أجمل العيش من دون ثقافة
الثقافة كمُضاد لأخطار الحماقة
تاريخ النشر:
٢٠٢٢
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٣٤ صفحة
الصّيغة:
٢٬٠٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يُغيّر العالم الرقميّ، التقنياتُ الجديدة، وشبكاتُ التواصل الاجتماعي حياتنا اليومية، ينعكس ذلك على مجالات حيويّة، مثل: العمل، التعليم، والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية. عزّزت هذه التحولات من شعورنا بالتقييد والمُراقبة، وحفّزت رغباتنا في الاستهلاك، مما أدّى إلى تنامي الحالة الإنعزالية، وصعوبة تشكيل وجهة نظر حيال أية قضية. نحن مدمنون على هذه التكنولوجيا، ونشعر بالكرب والارتباك عندما ننفصل عن تيار المحفّزات المتدفّق عبر الشاشات. لكن كيف يمكن أن نحمي أنفسنا من شبكات التواصل الاجتماعي في ظل هذا الواقع الجديد؟ و ما هو دور الفن، والأدب، والقراءة، والمكتبات، والكتابة، والأيديولوجيات، والمعتقدات؟ كيف يمكننا أن نعرف الحقيقة، في الوقت الذي نُحاط فيه بالأخبار الكاذبة، وبالشعبوية السياسية، وبالشعور الوهمي بالحرية والسعادة الذي يوفره لنا الإنترنت؟ هل محكوم علينا أن نعيش في عالم من دون ثقافة، ومن دون فكر، ومن دون إدراك، في عالم تذاب فيه هُويّة المجتمعات في قوالب هُلاميّة لمزيدٍ من التضليل والتّعمية.
إضافة تعليق
عرض ١-٢ من أصل ٢ مُدخلات.
ضيف
٢٠، ٢٠٢٣ فبراير
هدا الكتاب يعطي تفسيرات كتيرة
ضيف
٢٠، ٢٠٢٣ فبراير
روعه روعه