فخّ فرويد
قرنٌ من العلاقات الجنسيّة بين المرْضى والمعالجين في عيادات الطب النفسي الفرويدي
تاريخ النشر:
٢٠٢٢
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨٥ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يؤصل الكتاب قضية المسؤولية الأخلاقية للمعالجين، على اعتبار أنه منذ زمن الإغريق القدامى والأطباء مؤتمنون على العناية بصحة المرضى ورفاههم، كواجب مقدس، بمقتضى قسم أبقراط.
ويضيف المؤلف أنه رغم هالة التقديس التي تحيط باسم فرويد، لا كرائد في تاريخ علم النفس وحسب، بل بوصفه الضلع الثالث في مثلث صنّاع العقل الحديث: نيكولا كوبرنيكوس، وتشالرز داروين، إلا أن الحقيقة وخلال العقود الخمسة الماضية شهدت الثقافة الغربية توجُّهًا كبيرًا نحو إعادة النظر في “إرث فرويد”.ويورد المصدر ذاته أن “أريكة فرويد” التي استخدمها في “التحليل النفسي” شكلت مدخلًا مهما إلى هذا العالم المليء بما هو صادم، وتتبع الدراسات الحديثة رافدا مهمًّا في تاريخ التحليل النفسي، فكرًا وممارسةً، وهو تأثيرُ “رواية ألف ليلة وليلة” بأجوائها الإيروتيكية. فهل تقدّم غرفة الاستشارات الفرويدية مشهدًا للاستمرار بين التحليل النفسي وشهرزاد وتقاليد الفانتازيا العربية؟
ويستحضر المصدر نفسه الحميميّة الجسدية التي استخدمها فرويد في بداية حياته المهنية، من قبيل التدليك، مشيرا إلى عدد من المؤلّفات حول الحاجة إلى الامتناع عن ممارسة الجنس في العمل، حيث تناول إرفين د. يالوم، مؤسّس “العلاج النفسي الوجودي”، في زيارة إلى كوبنهاغن، المشاعر الجنسية المحرمة في العلاج من خلال الإعلان مباشرة عن تجربته بالقول: “لقد شعرتُ بإثارة جنسية تجاه المريضات، وكذلك كلُّ مُعالج أعرفه”.
ويضيف المؤلف أنه رغم هالة التقديس التي تحيط باسم فرويد، لا كرائد في تاريخ علم النفس وحسب، بل بوصفه الضلع الثالث في مثلث صنّاع العقل الحديث: نيكولا كوبرنيكوس، وتشالرز داروين، إلا أن الحقيقة وخلال العقود الخمسة الماضية شهدت الثقافة الغربية توجُّهًا كبيرًا نحو إعادة النظر في “إرث فرويد”.ويورد المصدر ذاته أن “أريكة فرويد” التي استخدمها في “التحليل النفسي” شكلت مدخلًا مهما إلى هذا العالم المليء بما هو صادم، وتتبع الدراسات الحديثة رافدا مهمًّا في تاريخ التحليل النفسي، فكرًا وممارسةً، وهو تأثيرُ “رواية ألف ليلة وليلة” بأجوائها الإيروتيكية. فهل تقدّم غرفة الاستشارات الفرويدية مشهدًا للاستمرار بين التحليل النفسي وشهرزاد وتقاليد الفانتازيا العربية؟
ويستحضر المصدر نفسه الحميميّة الجسدية التي استخدمها فرويد في بداية حياته المهنية، من قبيل التدليك، مشيرا إلى عدد من المؤلّفات حول الحاجة إلى الامتناع عن ممارسة الجنس في العمل، حيث تناول إرفين د. يالوم، مؤسّس “العلاج النفسي الوجودي”، في زيارة إلى كوبنهاغن، المشاعر الجنسية المحرمة في العلاج من خلال الإعلان مباشرة عن تجربته بالقول: “لقد شعرتُ بإثارة جنسية تجاه المريضات، وكذلك كلُّ مُعالج أعرفه”.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج