كل الطرق تؤدي إلى الجلجثة

بعد وفاة والدتها ، تخرج جوان أولواي بمفردها وتنجذب إلى العديد من الأحداث التاريخية بما في ذلك حق المرأة في التصويت والحرب العالمية الأولى مدفوعة بذكائها ورغبتها في خلق حياة أفضل لنفسها وللآخرين.
جوان أولواي شابة ذكية متعلمة جامعية. بعد وفاة والدتها المفاجئة ، تنتقل إلى لندن للعثور على عمل. إنها تعتبرها أرض الفرص حيث يمكنها أن تبدأ مهنة وتدافع عن نفسها. في رحلتها إلى الاستقلال ، انحرفت عن مسارها بسبب العديد من العقبات التي قادتها إلى مسار غير متوقع. شغفها بالصحافة والسياسة والأخلاق سيجلبها إلى الخطوط الأمامية خلال الحرب العالمية الأولى حيث تعمل شائقة لعربة إسعاف خلال المعارك.