جمهورية افلاطون

جمهورية افلاطون

كلاسيكيات الفلسفة

المؤلّف:
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
عدد الصفحات:
٥٦٠ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء

نبذة عن الكتاب

أجل إننا لسنا نوافق أفلاطون في كل نظرياته, وقد نشرناها على مسؤوليته، ولكننا معجبون

وأكثر من معجبين, بنظام تفكيره, ورحابة صدره, وضبطه في الإحكام, وفيض بلاغته وبيانه

ونشاركه في غرض التأليف العام وهو((السعادة)) وفي الوسيلة الخاصة المؤدية إلى ذلك الغرض

وهي ((الفضيلة)) ونافقه في أن الفضيلة تراد لذاتها ونتائجها. وفي أن الفرد دولة مصغرة والدولة

جسـم كبير, وأن ما يسعد الدولة يسـعد الفرد، وأن الرجل الكـامل – المثـل الأعلى – هو الذي

تحكم عقله في شهواته, وانقادت حماسته إلى حكمته, وعاش ومات في خدمة المجموع
لم يتم العثور على نتائج