فحول البلاغة
تاريخ النشر:
١٣٥٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٥١ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
مُؤلّفٌ يجمعُ أفضل الأشعار الّتي نظمها ثمانيةٌ من فُحُول شُعراء العرب وأئمّة البلاغة؛ من بينهم «البُحتُريُّ»، و«المُتنبّي»، و«أبُو العلاء المعرّي».
ليس هناك أرقُّ من الشّعر لوصف الحالات الوجدانيّة وتوثيقها في أبياتٍ قد تعكسُ لاحقًا طبيعة الزّمان الّذي نُظمت فيه؛ وما يُوجدُ في هذا المُؤلّف هُو مثالٌ حيٌّ للشّعر الباقي لكُلّ زمان. يبدأُ الفصلُ الأوّلُ بمجمُوعةٍ مُختارةٍ من أشعار «مُسلم بن الوليد» المُلقّب ﺑ «صريع الغواني»؛ وذلك من شدّة حُبّه للحسان، وهُو شاعرٌ من العصر العبّاسي، تميّز بنظم شعر الغزل الصّريح. يتبعُ ذلك الفصل أبياتٌ في الغزل والهجاء والمدح لأشهر شُعراء العصر العبّاسيّ «أبي نُواس»، وقد اشتُهر بمدحه الخليفة «هارُون الرّشيد». ويُختتمُ المُؤلّفُ بأبياتٍ للشّاعر «أبي العلاء المعرّيّ» المُلقّب ﺑ «رهين المحبسين»؛ وذلك لأنّهُ في نهاية أيّامه اعتزل الناس فأصبح حبيس المنزل وحبيس العمى، وقد اشتُهر «أبُو العلاء» بالرّسائل النّثريّة، وهي مُلحقةٌ أيضًا بنهاية هذا الفصل.
ليس هناك أرقُّ من الشّعر لوصف الحالات الوجدانيّة وتوثيقها في أبياتٍ قد تعكسُ لاحقًا طبيعة الزّمان الّذي نُظمت فيه؛ وما يُوجدُ في هذا المُؤلّف هُو مثالٌ حيٌّ للشّعر الباقي لكُلّ زمان. يبدأُ الفصلُ الأوّلُ بمجمُوعةٍ مُختارةٍ من أشعار «مُسلم بن الوليد» المُلقّب ﺑ «صريع الغواني»؛ وذلك من شدّة حُبّه للحسان، وهُو شاعرٌ من العصر العبّاسي، تميّز بنظم شعر الغزل الصّريح. يتبعُ ذلك الفصل أبياتٌ في الغزل والهجاء والمدح لأشهر شُعراء العصر العبّاسيّ «أبي نُواس»، وقد اشتُهر بمدحه الخليفة «هارُون الرّشيد». ويُختتمُ المُؤلّفُ بأبياتٍ للشّاعر «أبي العلاء المعرّيّ» المُلقّب ﺑ «رهين المحبسين»؛ وذلك لأنّهُ في نهاية أيّامه اعتزل الناس فأصبح حبيس المنزل وحبيس العمى، وقد اشتُهر «أبُو العلاء» بالرّسائل النّثريّة، وهي مُلحقةٌ أيضًا بنهاية هذا الفصل.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج