كأنما أتوا من الخيال
سلسلة زدني شعرا 2
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٦ صفحة
الصّيغة:
٢٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رؤى وأفكار يسجلها الشاعر الكبير ضمن ديوان شعري.
«كأنما أتوا من الخيال/ من شرفة التاريخ والمآذن الطوال/ من غابة الأحلام فى الصبا ولوعة المحال/ كأنما أتوا لينفخوا فى الصور كى تقوم للقيامة النساء والرجال/ يحررون مصر من قيودها الثقال». ذلك المقطع المعبر عن ثورة 25 يناير من قصيدة «كأنما أتوا من الخيال» رائعة الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبوسنة، فشعره ليس مجرد كلمات منمقة تتدفق بنعومة إلى وجدانك، شعره ثورة على اللغة، انفتاح على ثقافة الآخر، تمرد على كل ما هو قديم وتقليدى، فهو بحق واحد من أبرز شعراء جيل الستينات فى مصر، الداعون للحداثة برؤية خاصة أمتعت آذان المصريين قرابة 25 عاما ب«ألوان» من الشعر وبصوت إذاعى لا يمحى من ذاكرة الإذاعة المصرية. عبر سطور دفاتره الشعرية تنقلت «روزاليوسف» بين صفحات عمرها يزيد على 50 عاماً. وبحروف وكلمات تحمل نفس حماسة البداية ليروى الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة تفاصيل رحلته فى حوار خاص.
«كأنما أتوا من الخيال/ من شرفة التاريخ والمآذن الطوال/ من غابة الأحلام فى الصبا ولوعة المحال/ كأنما أتوا لينفخوا فى الصور كى تقوم للقيامة النساء والرجال/ يحررون مصر من قيودها الثقال». ذلك المقطع المعبر عن ثورة 25 يناير من قصيدة «كأنما أتوا من الخيال» رائعة الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبوسنة، فشعره ليس مجرد كلمات منمقة تتدفق بنعومة إلى وجدانك، شعره ثورة على اللغة، انفتاح على ثقافة الآخر، تمرد على كل ما هو قديم وتقليدى، فهو بحق واحد من أبرز شعراء جيل الستينات فى مصر، الداعون للحداثة برؤية خاصة أمتعت آذان المصريين قرابة 25 عاما ب«ألوان» من الشعر وبصوت إذاعى لا يمحى من ذاكرة الإذاعة المصرية. عبر سطور دفاتره الشعرية تنقلت «روزاليوسف» بين صفحات عمرها يزيد على 50 عاماً. وبحروف وكلمات تحمل نفس حماسة البداية ليروى الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة تفاصيل رحلته فى حوار خاص.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج