تاتي
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢١٥ صفحة
الصّيغة:
٧٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"كارولين"، أو "تاتي" كما أطلقوا عليها لكثرة ثرثرتها، فتاة أيرلاندية صغيرة، علاقتها بأبيها مميزة ومختلفة جدًا. يأخذها أبوها معه إلى كل مكان، ويناديها ب"رفيقتي".
لكن، علاقه أبيها بأمها تصل إلي مرحلة خطرة جدًا. كيف تتعامل "تاتي" مع ذلك منذ أن كانت في الرابعة من عمرها، ثم وهي تكبر عبر الرواية سنة وراء سنة إلي أن تصل إلي الثانية عشر.
"تاتي" رواية ستغير وجهة نظر القارئ في رؤية أولاده له. هي أيضًا ليست مجرد رواية مسلية فقط، لكنها تسجيل محطم للقلوب عن طفلة عانت الكثير من المشاكل في تسلسل من الأحداث التي تجعل هذا الرواية قراءة لا تُقاوم.
"أشعر بالوحدة حين أنتظر أبي وأمي كي يستسلما ويتصالحا. أشعر بالوحدة لأن لا أحد آخر بالمنزل يرغب في الحديث بالرغم من أنه لا أحد آخر واقعٌ في نزاع. الأمر ليس فقط عدم وجود من أتحدث إليه بل أيضًا عدم وجود من أسمعه".
الرواية من تأليف كريستين دوير هيكي، وهي روائية وكاتبة قصص قصيرة. رُشحت روايتها "تاتي" للقائمة القصيرة لجائزة "أفضل كتاب أيرلندي"، كما تم اختيارها للقائمة الطويلة لجائزة "أورانج". من رواياتها "الراقصة"، و"المُقامر"، و"صانع البوّابات".
فازت "كريستين دوير هيكي" مرتين بمسابقة "ليستويل الأسبوعية لمؤلفين القصص القصيرة"، كما فازت بجائزة "الأوبزرفر/ بينجوين" للقصص القصيرة. أحدث رواياتها، "القطار الأخير من ليجوريا"، وتدور أحداثها بين إيطاليا الفاشية ودبلن في الثلاثينيات.
لكن، علاقه أبيها بأمها تصل إلي مرحلة خطرة جدًا. كيف تتعامل "تاتي" مع ذلك منذ أن كانت في الرابعة من عمرها، ثم وهي تكبر عبر الرواية سنة وراء سنة إلي أن تصل إلي الثانية عشر.
"تاتي" رواية ستغير وجهة نظر القارئ في رؤية أولاده له. هي أيضًا ليست مجرد رواية مسلية فقط، لكنها تسجيل محطم للقلوب عن طفلة عانت الكثير من المشاكل في تسلسل من الأحداث التي تجعل هذا الرواية قراءة لا تُقاوم.
"أشعر بالوحدة حين أنتظر أبي وأمي كي يستسلما ويتصالحا. أشعر بالوحدة لأن لا أحد آخر بالمنزل يرغب في الحديث بالرغم من أنه لا أحد آخر واقعٌ في نزاع. الأمر ليس فقط عدم وجود من أتحدث إليه بل أيضًا عدم وجود من أسمعه".
الرواية من تأليف كريستين دوير هيكي، وهي روائية وكاتبة قصص قصيرة. رُشحت روايتها "تاتي" للقائمة القصيرة لجائزة "أفضل كتاب أيرلندي"، كما تم اختيارها للقائمة الطويلة لجائزة "أورانج". من رواياتها "الراقصة"، و"المُقامر"، و"صانع البوّابات".
فازت "كريستين دوير هيكي" مرتين بمسابقة "ليستويل الأسبوعية لمؤلفين القصص القصيرة"، كما فازت بجائزة "الأوبزرفر/ بينجوين" للقصص القصيرة. أحدث رواياتها، "القطار الأخير من ليجوريا"، وتدور أحداثها بين إيطاليا الفاشية ودبلن في الثلاثينيات.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج