المشرّد، والفتى صاحب المظلة
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
عدد الصفحات:
١٧٤ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
«ما الذي يجعل ذلك الفتي بائع السّمك أن يكون منبوذًا بين الناس فاقدًا لكبريائه، مُضحيًا بشرفه وبحياته؟
ولماذا فضّل ضياءُ أن يكون حبيسًا في المقام بين الدراويش بينما يتمتّعُ أخوه بنعيم والده رحمه الله؟
وكيف فقد ذاك الصبيُّ حبّ حياته لأنه يخاف حديث الناس، ثم يريدُ إنهاء الشّر بين سكان قريتهم؟
ولماذا فضّل رجالُ القافلة الذهب عن الطعام رغم أنهم في صحراءٍ رحيبة؟
كيف آمن الناسُ بالدجّال الذي ينشر المرض في نفوسهم، ويتجنّبون الطبيب وهو الذي يشفيهم؟
وما الذي جعل ذلك الرجل أن يقتل كل من أحبّهم؟
وماذا إن مات الضمير بفعل مرض الكوليرا؟
وكيف لرجلٍ أصابه العمي أن يلتقط صورًا لمحبوبته أكثر وضوحًا وجودة من تلك الصور التي التقطها حينما كان مُبصرًا؟»
ولماذا فضّل ضياءُ أن يكون حبيسًا في المقام بين الدراويش بينما يتمتّعُ أخوه بنعيم والده رحمه الله؟
وكيف فقد ذاك الصبيُّ حبّ حياته لأنه يخاف حديث الناس، ثم يريدُ إنهاء الشّر بين سكان قريتهم؟
ولماذا فضّل رجالُ القافلة الذهب عن الطعام رغم أنهم في صحراءٍ رحيبة؟
كيف آمن الناسُ بالدجّال الذي ينشر المرض في نفوسهم، ويتجنّبون الطبيب وهو الذي يشفيهم؟
وما الذي جعل ذلك الرجل أن يقتل كل من أحبّهم؟
وماذا إن مات الضمير بفعل مرض الكوليرا؟
وكيف لرجلٍ أصابه العمي أن يلتقط صورًا لمحبوبته أكثر وضوحًا وجودة من تلك الصور التي التقطها حينما كان مُبصرًا؟»
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج