أوهام شعراء العرب في المعاني

أوهام شعراء العرب في المعاني

تاريخ النشر:
١٣٤٧
عدد الصفحات:
٩٣ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء

نبذة عن الكتاب

إذا كانت اللغة العربية بلفظها الفصيح قد سلمت لشعراء العرب القدامى حتى عُدّت أشعارهم حججًا لُغويّة، فإنّ في بعض شعرهم تعبيرات خرجت معانيها عن الاستقامة، وهو ما يعُدُّه مؤلّف هذا الكتاب أوهامًا يبين خطؤها وضلالها. وقد قسّم «أحمد تيمور» تلك الأوهام إلى ستة أقسام، وذلك تبعًا لنوعها ومنشئها، فبيّن أخطاء ناجمة عن الجهل بالموصوف، كأن يصف بدويٌّ حياة حضريٍّ أو العكس، وأخطاء سببها الفشل في وصف المعلوم وصفًا صحيحًا، ومبالغات شديدة تضرُّ بالمعنى فينقلب خلاف ما أراد الشاعر … هكذا يشيرُ المؤلّف إلى عديد من بواعث الوهم، ممثّلًا لكل منها بعدد من الأمثلة من أشعار العرب، موضّحًا العلّة فيها وتعليقات النقد عليها، ويختم كتابه بقسم خاصٍّ بأوهام الشعراء المولدين، والتي أصابت بعض معانيهم في مقتل
لم يتم العثور على نتائج