رواد النهضة الحديثة
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٩٠ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
«روّاد النهضة الحديثة» كتابٌ في نهضة الأدب العربي ألّفه مارون عبّود، تناول النّهضة الأدبيّة عند العرب بعدما أصابها الرّكود، فتناول روّاد الأدب العتاق، موردًا إنجازاتهم ومسيرتهم الأدبيّة، ثمّ بيّن أدوارهم في الارتقاء بالعقليّة العربيّة وتطوّر الأدب بشتّى فنونه، كما تحدّث عن شعراء البلاط الأميري، والشّعراء العلماء.
تطرّق إلى أصحاب الفلسفة من الشّعراء، الذين شاعت الفلسفة في أعمالهم الشعريّة، وخصّ الرّائدات من الكُتّاب في بابٍ منفصل، كما تناول كُتاّب النّضال، وتحدّث عن روّاد الصّحافة.
تعرّض إلى فجر التّجديد الذي بدأ يبزغ نوره بعد حالة الانحطاط التي وصل إليها العلم والفكر بالعالم العربي في القرن السابع عشر، فقد أصبحت اللغة التركيّة لغة رسميّة للدّواوين والمراسلات آنذاك، وبات الشعر صنعة العربيّة بعد أن تراجعت، لكنّه تعرّض للضعف وخالطه اللّفظ الرّكيك.
أُصيب العقل العربي بالجهل والجمود، وضيّع قوام فلسفة ابن رشد والفارابي، وعلوم ابن حيّان والرّازي، ونسي شعر ابن الرّومي والمتنبّي، حتى بُعثت النّهضة من جديد على يد روّادها أمثال: مارون عبّود، وعائشة التيموريّة، وأحمد شدياق.
تطرّق إلى أصحاب الفلسفة من الشّعراء، الذين شاعت الفلسفة في أعمالهم الشعريّة، وخصّ الرّائدات من الكُتّاب في بابٍ منفصل، كما تناول كُتاّب النّضال، وتحدّث عن روّاد الصّحافة.
تعرّض إلى فجر التّجديد الذي بدأ يبزغ نوره بعد حالة الانحطاط التي وصل إليها العلم والفكر بالعالم العربي في القرن السابع عشر، فقد أصبحت اللغة التركيّة لغة رسميّة للدّواوين والمراسلات آنذاك، وبات الشعر صنعة العربيّة بعد أن تراجعت، لكنّه تعرّض للضعف وخالطه اللّفظ الرّكيك.
أُصيب العقل العربي بالجهل والجمود، وضيّع قوام فلسفة ابن رشد والفارابي، وعلوم ابن حيّان والرّازي، ونسي شعر ابن الرّومي والمتنبّي، حتى بُعثت النّهضة من جديد على يد روّادها أمثال: مارون عبّود، وعائشة التيموريّة، وأحمد شدياق.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج