ليل وناي وقمر
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٩٩ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تحمل هذه الرواية بعض سمات التجديد؛ حيث إنها على مستوى التكنيك السردي تمزج بين ملامح القصة القصيرة والرواية، يبدو ذلك فيما يلي:
*التركيز على حدث واحد وهو رئيس وهو قصة الحب الرومانسية بين مراد الراوي وناي، إلى جانب أحداث هامشية في الرواية.
*قلة عدد شخصيات الرواية؛ حوالي عشر شخصيات، منها شخصيتان رئيسيتان(مراد- وناي) وبقية الشخصيات ثانوية.
*عنصرا الزمان والمكان محدودان في الرواية، وإن كان عنصر الزمان ممتدًا إلا أن الكاتبة اختزلته بطريقتها خلال أحداث الرواية بشكل ذكي واعٍ.
*اللغة: حيث كتبت الرواية بلغة شاعرية، وبعيدة عن الإسراف،وجاءت الصور الجمالية بديعة ومكثفة.
*حجم الرواية: بلغ عدد صفحاتها 130 صفحة، وهي بذلك تنتمي لنوع "النوفيللا" أي أنهارواية قصيرة، بها سمات القصة.شخصياتٍ وحدث، وزمان ومكان ولغة وتصويرًا
*وظفت الكاتبة في تكنيك سردها عدة حيل سردية، منها الرواية بضمير الغائب،والحوار، والمنولوج الداخلي، وجاء السرد متماسكًا لم تقطعه نواتئ في الطريق.
*العقد والحلول: برزت في الرواية عقدتان في وقت واحد لكل من البطل والبطلة؛ وتشاء الأقدار أن تُحل العقدتان في وقت واحد؛ لينتصر الإيمان، وتنتصر الثقة في كل منهما تجاه الآخر، مراد يُبرأمن تلفيقة الصحفي والصحفية، وناي تنجو من خطأ التحليل الطبي الذي كان سيحزن القارئ لولم تسلم ناي، وكأن فعلها للخير مع الفقراء والمرضى والمساكين دفع عنها البلاء في نفسها وحبيبها.
*الرواية تتسم بالرشاقة والتركيز، وثراء المضمون وتنوعه رغم حيزها القصير، وتثبت هذه الرواية أن ريم خطت خطوة نحو الرواية القصيرة، وهي قادرة على أن تمرر ماتريد من مضامين في أي حيز من الكلمات، وأية مساحة من اللغة؛ فالعبرة تظل دائمًا بكيفية تناول الأفكار.
د. سلامة تعلب
*التركيز على حدث واحد وهو رئيس وهو قصة الحب الرومانسية بين مراد الراوي وناي، إلى جانب أحداث هامشية في الرواية.
*قلة عدد شخصيات الرواية؛ حوالي عشر شخصيات، منها شخصيتان رئيسيتان(مراد- وناي) وبقية الشخصيات ثانوية.
*عنصرا الزمان والمكان محدودان في الرواية، وإن كان عنصر الزمان ممتدًا إلا أن الكاتبة اختزلته بطريقتها خلال أحداث الرواية بشكل ذكي واعٍ.
*اللغة: حيث كتبت الرواية بلغة شاعرية، وبعيدة عن الإسراف،وجاءت الصور الجمالية بديعة ومكثفة.
*حجم الرواية: بلغ عدد صفحاتها 130 صفحة، وهي بذلك تنتمي لنوع "النوفيللا" أي أنهارواية قصيرة، بها سمات القصة.شخصياتٍ وحدث، وزمان ومكان ولغة وتصويرًا
*وظفت الكاتبة في تكنيك سردها عدة حيل سردية، منها الرواية بضمير الغائب،والحوار، والمنولوج الداخلي، وجاء السرد متماسكًا لم تقطعه نواتئ في الطريق.
*العقد والحلول: برزت في الرواية عقدتان في وقت واحد لكل من البطل والبطلة؛ وتشاء الأقدار أن تُحل العقدتان في وقت واحد؛ لينتصر الإيمان، وتنتصر الثقة في كل منهما تجاه الآخر، مراد يُبرأمن تلفيقة الصحفي والصحفية، وناي تنجو من خطأ التحليل الطبي الذي كان سيحزن القارئ لولم تسلم ناي، وكأن فعلها للخير مع الفقراء والمرضى والمساكين دفع عنها البلاء في نفسها وحبيبها.
*الرواية تتسم بالرشاقة والتركيز، وثراء المضمون وتنوعه رغم حيزها القصير، وتثبت هذه الرواية أن ريم خطت خطوة نحو الرواية القصيرة، وهي قادرة على أن تمرر ماتريد من مضامين في أي حيز من الكلمات، وأية مساحة من اللغة؛ فالعبرة تظل دائمًا بكيفية تناول الأفكار.
د. سلامة تعلب
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج