مقدمة ابن خلدون
الجزء الأول
تاريخ النشر:
٨٠٧
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٠٦ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
مقدمة ابن خلدون، كتاب ذا طابع موسوعي يتناول فيه ابن خلدن جميع ميادين المعرفة من الشريعة والتاريخ والجغرافيا والاقتصاد والعمران والاجتماع والسياسة والطب.كما تناول فيه أحوال البشر واختلافات طبائعهم والبيئة وأثرها في الإنسان.
تناول أيضًا بالدراسة تطور الأمم والشعوب ونشوء الدولة وأسباب انهيارها مُركّزًا في تفسير ذلك على مفهوم العصبية. بهذا الكتاب سبق ابن خلدون غيره من المفكرين إلى العديد من الآراء والأفكار حتى اعتبر مُؤسّسًا لعلم الاجتماع.
ويمكن تلخيص المقدمة في مجموعة نظريات وأُسس وضعها ابن خلدون لتجعل منه المؤسس الحقيقي لعلم الاجتماع على عكس ما يدعيه علماء الغرب أن المؤسس الحقيقي هو الفرنسي أوغست كونت ومن خلال قراءة المقدمة يمكن وضع ثلاثة مفاهيم أساسية تؤكد ذلك وهي أن ابن خلدون في مقدمته بيّن أنّ المجتمعات البشرية تسير وتمضي وفق قوانين محددة وهذه القوانين تسمح بقدر من التنبؤ بالمستقبل إذا ما دُرست وفُقهت جيدًا، وأن هذا العلم (علم العمران كما أسماه) لا يتأثر بالحوادث الفردية وإنما يتأثر بالمجتمعات ككل.
تناول أيضًا بالدراسة تطور الأمم والشعوب ونشوء الدولة وأسباب انهيارها مُركّزًا في تفسير ذلك على مفهوم العصبية. بهذا الكتاب سبق ابن خلدون غيره من المفكرين إلى العديد من الآراء والأفكار حتى اعتبر مُؤسّسًا لعلم الاجتماع.
ويمكن تلخيص المقدمة في مجموعة نظريات وأُسس وضعها ابن خلدون لتجعل منه المؤسس الحقيقي لعلم الاجتماع على عكس ما يدعيه علماء الغرب أن المؤسس الحقيقي هو الفرنسي أوغست كونت ومن خلال قراءة المقدمة يمكن وضع ثلاثة مفاهيم أساسية تؤكد ذلك وهي أن ابن خلدون في مقدمته بيّن أنّ المجتمعات البشرية تسير وتمضي وفق قوانين محددة وهذه القوانين تسمح بقدر من التنبؤ بالمستقبل إذا ما دُرست وفُقهت جيدًا، وأن هذا العلم (علم العمران كما أسماه) لا يتأثر بالحوادث الفردية وإنما يتأثر بالمجتمعات ككل.
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
Ghazouani CA
٢٨، ٢٠٢٤ يوليو
برافو