قيامة تحت شجرة الزيتون
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٩٥ صفحة
الصّيغة:
٦٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
أشيع في بلدة ما ظهور امرأة مباركة تدعى"أسما" مدة ستة أيام تحت شجرة الزيتون الوحيدة قرب النهر، تأخذ أوجاع المتعبين، وتريح الدمع المنكسر.
ستة أيام يقع فيها الاختيار على أربع نساء تقيم بهن عالمًا جديدًا. بمعايير خاصة للقيامة، وطبيعة متفردة بصفات الكون المُخلّق.
_______________________
عايشتهم في كل يوم ينصبون لأنفسهم ربًا يعبدونه. ولكني لم أقابل قطّ إلها يعبد نفسه.
ربما انبعث الأساس الرسمي لطيش الكون الذي خلقته من رغبتي الوحيدة في أن أكون كيانا مُعجز، إلها ربما.
في كوني الأول لم أصنع عبادًا، بل عبيدًا. وهناك قابلت الإله المجنون الذي يعبد نفسه. قابلتُني أنا. حتى اكتشفت خواء عالمي المصنوع، لا المخلوق. فركنت إلى لعبة حاولت فيها صنع كيان بفرادة إله غاضب يحاول كل المحاولة لإيجاد المتعة بعد النفوذ، والتمكين من الوضع الجاد للسلطة بالتسلية، ولكن ميكنة الخلق قررت بدلًا عني صنع كون بقيامة مُرتّبة دون خالق. أو لنقل أن الخالق كان فردًا من المنظومة.
ستة أيام يقع فيها الاختيار على أربع نساء تقيم بهن عالمًا جديدًا. بمعايير خاصة للقيامة، وطبيعة متفردة بصفات الكون المُخلّق.
_______________________
عايشتهم في كل يوم ينصبون لأنفسهم ربًا يعبدونه. ولكني لم أقابل قطّ إلها يعبد نفسه.
ربما انبعث الأساس الرسمي لطيش الكون الذي خلقته من رغبتي الوحيدة في أن أكون كيانا مُعجز، إلها ربما.
في كوني الأول لم أصنع عبادًا، بل عبيدًا. وهناك قابلت الإله المجنون الذي يعبد نفسه. قابلتُني أنا. حتى اكتشفت خواء عالمي المصنوع، لا المخلوق. فركنت إلى لعبة حاولت فيها صنع كيان بفرادة إله غاضب يحاول كل المحاولة لإيجاد المتعة بعد النفوذ، والتمكين من الوضع الجاد للسلطة بالتسلية، ولكن ميكنة الخلق قررت بدلًا عني صنع كون بقيامة مُرتّبة دون خالق. أو لنقل أن الخالق كان فردًا من المنظومة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج