ملاحظات على ثروة الأمم
كتاب آدم سميث الذي هز العالم
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٦٧ صفحة
الصّيغة:
٦٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
نشر كتاب آدم سميث (ثروة الامم) للمرة الأولى عام 1776م، وأقر الجميع على الفور تقريبا بأهميته الجوهرية والحاسمة في فهم علم الاقتصاد،وعد سفرا ضخما. ومثلما اشار أوروك، فإن القارئ يحتاج لفهم كتاب ثروة الامم إلى قراءة متأنية لكتاب ضخم آخر ألفه سميث قبله وهو كتاب (نظرية العواطف الأخلاقية). لكن القارئ الآن ليس مضطرا لتحمل عناء قراءة أي منهما فقد قام أوروك بالمهمة نيابة عنه. في هذا الكتاب الممتع، يظهر لنا أوروك، بأسلوبه الرشيق الساخر، السبب الذي جعل سميث معاصرا ووثيق الصلة بالواقع الراهن، ولماذا يحظى تقسيم العمل وحرية التجارة والسعي وراء المصلحة الشخصية بأهمية حيوية وأساسية لسعادة البشر ورفاهيتهم. ثم يفجر الكاتب قنبلته ليعلن أن سميث أبعد مايكون عن الرمز المجسد لقسوة الرأسمالية وأنانيتها فهو في الحقيقة فيلسوف اخلاقي مدافع عن الحرية. يقول أوروك بدا الأمر وكان سميث بعد ان أثبت قدرتنا جميعا على جني مزيد من المال، ألااد إثبات أن المال لايشتري السعادة. لا، لايشتري السعادة بل يؤجرها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج