الوطن

الوطن

قصة غير عادية للأمل والنجاة

تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
عدد الصفحات:
٤٦٣ صفحة
الصّيغة:
٧٠٠
شراء

نبذة عن الكتاب

لقد رآني باراك أوباما آخر مرة وعمري خمس سنوات لكن شيئًا ما فيه أشعرني أنه فضولي؛ كان مهتمًا بمعرفة كيف كانت حياتي وخبرتي، وكيف عشت، وكيف تعلمت من كل ما مررت به. وتساءلت: هل كانت ولادتنا في مكانين مختلفين هي التي أحدثت هذه الفجوة بيننا؟ بدا لي أنه كان مهتمًا بمعرفة كيف كنت أتدبر حياتي، وأحسست أن اهتمامه بي كان صادقًا؛ لكن أكثر ما أردت أن أسأله هو ذكرياته وانطباعاته عن والدنا. كان حسين أوباما هو الاسم الجامع بيننا. ترى لو كان والدنا على قيد الحياة اليوم، فكيف يمكن أن يكون شعوره عن باراك وعنّي؟
لم يتم العثور على نتائج