البقية في حياتي.. لوحات تذكارية على جدران الطفولة
٤٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
انها مجموعة من الذكريات التى تتسابق لتلاحق الكاتب أينما ذهب تطارده؛ لأنها كاللوحات التذكارية التى حفرت على جدران الطفولة، فمن الخوف من الأم والخوف عليها عرف كاتبنا أباه، ومن قلقه على أبيه والشوق إلى صوته الجميل حين يرتل القرآن ويتغنى بالشعر ويقلب الكتب بأصابعه عرف نفسه أنها ينابيع الشعور ووميض الفكر فى طفولة كانت الماضى الذى لا يمضى والحاضر الذى لا يغيب. إنها صور تذكارية لشلالات القلق وجنادل الأرق ووديان الفزع ومازالت البقية آتية
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج