ديوان فوزي المعلوف
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦١ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يتفق شعراء المهجر في شعورهم الدائم بالحنين لأوطانهم ولوعة افتقاد الأحباب، تدفعهم كآبة الغربة إلى تذكُّر مواطن النشأة الأولى والصّبى؛ فنجد أبيات شعرهم كأنها جراح تسيل شجنًا، وكان «فوزي المعلوف» (صاحب هذا الديوان) شديد الحنين لبلاده خاصّة مدينته «زحلة» بربوع لبنان، فنظم فيها قصيدة كاملة ساكبًا فيها أشواقه، كما عبّر في قصائد أخرى عن افتقاده المُلتاع للأهل، وأيُّ افتقاد أكبر من افتقاد المُهاجر المُفارق لمن يحب؟!
والديوان الذي بين يديك يحمل نظرة فلسفيّة لشاعر رقيق قلق، فنجده يتكلم عن يوم مولده ورأيه في الحب، وبالتأكيد لم يغب عنه ذكر الموت، فخاطبه بقصيدة تحمل بعض اللوم الممزوج بالرهبة والخشوع، مستخدمًا في ديوانه ألفاظًا ذات موسيقى خاصة تحتوي على الكثير من الرموز، وتعبّر عمّا يجيش به الوجدان من مشاعر.
والديوان الذي بين يديك يحمل نظرة فلسفيّة لشاعر رقيق قلق، فنجده يتكلم عن يوم مولده ورأيه في الحب، وبالتأكيد لم يغب عنه ذكر الموت، فخاطبه بقصيدة تحمل بعض اللوم الممزوج بالرهبة والخشوع، مستخدمًا في ديوانه ألفاظًا ذات موسيقى خاصة تحتوي على الكثير من الرموز، وتعبّر عمّا يجيش به الوجدان من مشاعر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج