سيد المولدات الكهربائية
مجاناً
أضف إلى كتبي
نبذة عن الكتاب
قرويّ هارب من عبودية المستعمرات في ثياب بيضاء مهلهلة، حطّ رحاله في لندن ليتعبّد في ضريح الحضارة والتمدّن. كان أبوه يعبد حجرًا نيزكيًّا؛ فما الذي يستحقّ أن يعبد وتقدّم له القرابين في نظر ذلك القرويّ الأبله وهو في محرابه الجديد داخل إحدى محطات الكهرباء بمدينة «كمبرول»؟
يفزع العامل المسكين إلى أكبر المولّدات — ذلك الذي يملأ نفسه مهابة، وربما أصابه بلوثة في عقله — ملتمسًا حمايته من رئيسه الذي يعامله بكلّ قسوة، ومتّخذًا منه إلهًا يتعبّده ويتضرّع إليه ويشهده على ما يتعرّض له من آلام. فهل سيصبح العامل أفضل حالًا في كنف سيد المولّدات؟ وهل سيكفّ رئيسه القاسي عن إيذائه؟ هذا ما سنتعرّف عليه في هذه القصّة المشوّقة.
يفزع العامل المسكين إلى أكبر المولّدات — ذلك الذي يملأ نفسه مهابة، وربما أصابه بلوثة في عقله — ملتمسًا حمايته من رئيسه الذي يعامله بكلّ قسوة، ومتّخذًا منه إلهًا يتعبّده ويتضرّع إليه ويشهده على ما يتعرّض له من آلام. فهل سيصبح العامل أفضل حالًا في كنف سيد المولّدات؟ وهل سيكفّ رئيسه القاسي عن إيذائه؟ هذا ما سنتعرّف عليه في هذه القصّة المشوّقة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج