أبناء هابيل
تاريخ النشر:
٢٠٢٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣٧٢ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رحلة إنسانية تتوغل فى الواقع الصادم و تعرى كثير من الحقائق ، تنبض بمفردات الألم و الرغبة و الغربة فى ظل البحث عن الذات وسط ركام الخوف و الهروب من الدم إلى الدم
الرواية تنقلنا بين عوالم متباينة و أماكن مشحونة بالصراعات بداية من أسيوط حيث صراع الطيبة مع الثأر و لغة الدم إلى عالم من الحب على شاطئ رشيد وسط عالم الصيادين المسالم لنصل إلى الإسكندرية نعايش نشأة السلفية و صراعها مع الصوفية المتوغلة لينشأ عالم آخر من السحر و الشعوذة و أوهام التنقيب عن الآثار و الكنوز ، تشتد ذروة الأحداث مع العودة إلى أسيوط مع الجماعات الجهادية و منها رحلة هروب أخرى إلى معسكرات الجهاديين فى السودان حتى نصل إلى صراعات أشد ضراوة عند خط ديورند الملتهب الفاصل بين الحدود الأفغانية و الباكستانية مع ذروة الحرب الضروس و محاولة الإتحاد السوفيتي غزو أفغانستان لنجد أنفسنا مع تنامى الأحداث داخل كهوف قندهار بصحبة قيادات تنظيم القاعدة.
كل هذه الأحداث الملتهبة و الصراعات الدموية تدور الرواية فى خيط درامى متسق و متصل مع شخصيات متنازعة الهوى تسعى دوما للهروب من مصير محتوم.
لكن لمن الغلبة فى النهاية للدم أم للحب ؟
و هل من رحم المعاناة يولد الأمل حقا ؟؟
و يظل الإنسان فى رحلة هروب لا تنتهى يعبث بحياته مدعيا البحث عن ذاته
الرواية تنقلنا بين عوالم متباينة و أماكن مشحونة بالصراعات بداية من أسيوط حيث صراع الطيبة مع الثأر و لغة الدم إلى عالم من الحب على شاطئ رشيد وسط عالم الصيادين المسالم لنصل إلى الإسكندرية نعايش نشأة السلفية و صراعها مع الصوفية المتوغلة لينشأ عالم آخر من السحر و الشعوذة و أوهام التنقيب عن الآثار و الكنوز ، تشتد ذروة الأحداث مع العودة إلى أسيوط مع الجماعات الجهادية و منها رحلة هروب أخرى إلى معسكرات الجهاديين فى السودان حتى نصل إلى صراعات أشد ضراوة عند خط ديورند الملتهب الفاصل بين الحدود الأفغانية و الباكستانية مع ذروة الحرب الضروس و محاولة الإتحاد السوفيتي غزو أفغانستان لنجد أنفسنا مع تنامى الأحداث داخل كهوف قندهار بصحبة قيادات تنظيم القاعدة.
كل هذه الأحداث الملتهبة و الصراعات الدموية تدور الرواية فى خيط درامى متسق و متصل مع شخصيات متنازعة الهوى تسعى دوما للهروب من مصير محتوم.
لكن لمن الغلبة فى النهاية للدم أم للحب ؟
و هل من رحم المعاناة يولد الأمل حقا ؟؟
و يظل الإنسان فى رحلة هروب لا تنتهى يعبث بحياته مدعيا البحث عن ذاته
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج