مفتاح الباب المخلوع
تاريخ النشر:
٢٠١٥
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨٥ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هذه هي الرواية الأولى للدكتور راشد عيسى بعد إصداراتٍ عديدةٍ في الشّعر والنقد والبحث، وتقع في 187 صفحة من الحجم المتوسط.
تتناول الرواية مرحلة تاريخية هامة وقلقة من تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني على أرض فلسطين، وتمتد أحداث الرواية من فترة ما بعد نكبة عام 1948 وحتى هزيمة حزيران عام 1967.
تتناول الرواية تلك المرحلة عبر تاريخ وحياة عائلة فلسطينية لجأت بعد نكبة عام 1948 إلى نابلس، وعبر رواية وطفولة الراوي الرئيسي في هذه العائلة والذي أعطاه الروائي شخصيتين وإسمين هما : نبهون ، جينو.
استطاع الروائي وعبر الراوي ( جينو ) الذي استولى على ناصية الراوي في معظم مفاصل الرواية، وهذه المساحة التي أعطتها الرواية لجينو ليست بدون دلالة فكأنها انتصارٌ لهذا الطفل الفلسطيني الذي ذاق مرارة النكبة والنكسة هو وعائلته البائسة الفقيرة والتي لا تملك من حطام الدنيا شيئاً.
في رواية الدكتور راشد عيسى تجربةٌ جوانيّةٌ عميقةٌ وتجربةٌ تاريخية عميقةٌ وقاسية امتزجتا في نسيجٍ روائيٍّ أخّاذ وبلغةٍ فنيّةٍ سليمةٍ وقريبةٍ وشفافةٍ، حتى حين كان يستخدم بعض المأثورات والمقولات التراثية أو بعض الصور البريّة والوحشية من تقلُّبات وامتزاجات جينو مع الطبيعة والكائنات كانت كلُّها تندرج في نسيج لغة الرواية السلسة والجميلة.
في هذه الرواية كثيرٌ من الصدق وكثيرٌ من الجُرأة وكثيرٌ من البوح وكثيرٌ كثيرٌ من الشّعر، فيها كثيرٌ من الغضب والقهر والحب والحزن والخيبة والأمل والحكمة والفلسفة والغفران والحياة وكثيرٌ من الفنّ السرديّ والروائيّ الجميل.
هذه الرواية تستحقُّ أن تُقرأ وتُحلّل لما تضمنته من أصالةٍ في بنائها وصدقٍ في لغتها وأجوائها ولما احتوته من قضايا وطنية وإنسانية وفلسفية وفكرية في سلوك وحوارات شخصياتها النابضة بالحياة والبؤس والقهر.
تتناول الرواية مرحلة تاريخية هامة وقلقة من تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني على أرض فلسطين، وتمتد أحداث الرواية من فترة ما بعد نكبة عام 1948 وحتى هزيمة حزيران عام 1967.
تتناول الرواية تلك المرحلة عبر تاريخ وحياة عائلة فلسطينية لجأت بعد نكبة عام 1948 إلى نابلس، وعبر رواية وطفولة الراوي الرئيسي في هذه العائلة والذي أعطاه الروائي شخصيتين وإسمين هما : نبهون ، جينو.
استطاع الروائي وعبر الراوي ( جينو ) الذي استولى على ناصية الراوي في معظم مفاصل الرواية، وهذه المساحة التي أعطتها الرواية لجينو ليست بدون دلالة فكأنها انتصارٌ لهذا الطفل الفلسطيني الذي ذاق مرارة النكبة والنكسة هو وعائلته البائسة الفقيرة والتي لا تملك من حطام الدنيا شيئاً.
في رواية الدكتور راشد عيسى تجربةٌ جوانيّةٌ عميقةٌ وتجربةٌ تاريخية عميقةٌ وقاسية امتزجتا في نسيجٍ روائيٍّ أخّاذ وبلغةٍ فنيّةٍ سليمةٍ وقريبةٍ وشفافةٍ، حتى حين كان يستخدم بعض المأثورات والمقولات التراثية أو بعض الصور البريّة والوحشية من تقلُّبات وامتزاجات جينو مع الطبيعة والكائنات كانت كلُّها تندرج في نسيج لغة الرواية السلسة والجميلة.
في هذه الرواية كثيرٌ من الصدق وكثيرٌ من الجُرأة وكثيرٌ من البوح وكثيرٌ كثيرٌ من الشّعر، فيها كثيرٌ من الغضب والقهر والحب والحزن والخيبة والأمل والحكمة والفلسفة والغفران والحياة وكثيرٌ من الفنّ السرديّ والروائيّ الجميل.
هذه الرواية تستحقُّ أن تُقرأ وتُحلّل لما تضمنته من أصالةٍ في بنائها وصدقٍ في لغتها وأجوائها ولما احتوته من قضايا وطنية وإنسانية وفلسفية وفكرية في سلوك وحوارات شخصياتها النابضة بالحياة والبؤس والقهر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج