شجرة في إناء
تاريخ النشر:
٢٠١٥
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٠٠ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية "شجرة في إناء" للكاتب الأردني "باسل حمد". التي تقع في 88 صفحة تتميز بالسرد الذي لم يكن بالضمير المتكلم أو الغائب أو المخاطب، إنما كان على لسان الشخصيات ذاتها، وكأنه حوار على خشبة مسرح إذ تقوم الشخصيات بتعريف نفسها إلى الجمهور، فنرى ميرا من خلال وصف خالد لها ونرى خالد من خلال وصف ميرا له، والطبيب النفسي يوضح بسرد علمي نوع جنون خالد الفريد.
كما تعتبر نادرة في مادتها التي تنتمي إلى الأدب العلمي إذ تعتمد على نظريات التحليل النفسي وليس على مفردات الحياة الواقعية. تتناول الشخصيات بعيدا عن الحدث المتنامي حول واقعة معينة.
خالد، هو البطل الرئيس في الرواية حيث جعله الكاتب يطنب في وصف شخصية يارا وذكر أدق التفاصيل عن علاقتهما السرية والعلنية ،الذي كان يرى فيها عاهرة تتملقه ، أما يارا هذه فقد قامت بوصف شخصية خالد وصفا معاكسا لما وصف به نفسه كشخص محبوب نسائيا ، وزير نساء ومعاكسة لما وصفها به ، أقرت أنها عاهرة ، جعلها منسجمة مع نفسها، وترى في ارتباطها بشخص منحرف، يمكن أن تجد فيه ملاذا ممكنا في هوجاء عالمها المنحرف
خالد الشخصية الرئيسة يمكن أن يوصف بمجنون محترف، كما وصفه المحلل النفسي في مستشفى ابن النفيس، زفهو يخاتل الأطباء بأن يبتكر أنماطا من الجنون كأنه يعي جنونه، هذا الجنون الذي يمتد فيه الخيال حتى يطغى على الواقع لذلك كان اعتكافه في البرندة لمدة أسبوعين وانعزاله تحت أشعة الشمس قد أسلمه إلى الخروج عاريا في الشارع مما أدى إلى وضعه في مستشفى الأمراض العقلية.
حمّل الفريدة من نوعها الآن
كما تعتبر نادرة في مادتها التي تنتمي إلى الأدب العلمي إذ تعتمد على نظريات التحليل النفسي وليس على مفردات الحياة الواقعية. تتناول الشخصيات بعيدا عن الحدث المتنامي حول واقعة معينة.
خالد، هو البطل الرئيس في الرواية حيث جعله الكاتب يطنب في وصف شخصية يارا وذكر أدق التفاصيل عن علاقتهما السرية والعلنية ،الذي كان يرى فيها عاهرة تتملقه ، أما يارا هذه فقد قامت بوصف شخصية خالد وصفا معاكسا لما وصف به نفسه كشخص محبوب نسائيا ، وزير نساء ومعاكسة لما وصفها به ، أقرت أنها عاهرة ، جعلها منسجمة مع نفسها، وترى في ارتباطها بشخص منحرف، يمكن أن تجد فيه ملاذا ممكنا في هوجاء عالمها المنحرف
خالد الشخصية الرئيسة يمكن أن يوصف بمجنون محترف، كما وصفه المحلل النفسي في مستشفى ابن النفيس، زفهو يخاتل الأطباء بأن يبتكر أنماطا من الجنون كأنه يعي جنونه، هذا الجنون الذي يمتد فيه الخيال حتى يطغى على الواقع لذلك كان اعتكافه في البرندة لمدة أسبوعين وانعزاله تحت أشعة الشمس قد أسلمه إلى الخروج عاريا في الشارع مما أدى إلى وضعه في مستشفى الأمراض العقلية.
حمّل الفريدة من نوعها الآن
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج